الصفحه ١٧٣ :
وظيفة النبي
والإمام ، وكل داعية إسلامي على الإطلاق ، وقد أشرنا في أول هذا الفصل إلى هذا ،
مستفيدين
الصفحه ٩١ : «عليه السلام» من هؤلاء ـ حسبما روي عنه ـ حيث قال لابن أبي محمود : «إن
مخالفينا وضعوا أخبارا في فضائلنا
الصفحه ١٣٩ : معتبرة ـ تفيد :
أن الفساد الأول
هو قتل علي ، وطعن الحسن «عليهما السلام» ، والعلو الكبير هو قتل الحسين
الصفحه ٥٥ :
إن أمير المؤمنين «عليه
السلام» هو أول من أسلم ، ويقول الإسكافي (١) :
إن حديثهم في علي
أقوى سندا
الصفحه ٤٩ :
وعنه «صلى الله
عليه وآله» : إن أول من صلى معي علي (١).
تصريحات أمير
المؤمنين عليه السّلام في ذلك
الصفحه ١٦٩ :
د ـ علي عليه
السّلام في يوم الإنذار :
ونجد
في يوم الإنذار : أن اختيار النبي «صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٢ : سبحانه ، وما يوم الدار ، وما جرى من تنصيب علي «عليه السلام» فيه خليفة
ووزيرا ووصيا للرسول إلا واحدا من
الصفحه ٢٢٩ : حتى جعل
الرجل منا لا يصلي إلا سرا (٤).
وحذيفة قد مات بعد
البيعة لعلي «عليه السلام» بأربعين يوما
الصفحه ١٤٣ : ء في الرواية المروية عن : علي بن عيسى ، عن أيوب بن يحيى الجندل ، عن أبي الحسن
الأول «عليه السلام» ، أنه
الصفحه ٨٢ :
يؤكد امتيازه «عليه
السلام» على غيره ، ممن عاش ومارس الأمور.
كما أن اتكال أبي
ذر رجل الحكمة
الصفحه ١٥٣ : » عليا «عليه السلام» في اليوم الثاني : أن يفعل كما فعل آنفا ، وبعد أن أكلوا وشربوا قال لهم رسول
الله «صلى
الصفحه ٦٣ : أولئك
الورعين من هذا الجمع بين الروايات هو إظهار :
أن إسلام غير علي «عليه
السلام» كان أفضل من إسلامه
الصفحه ١٦٠ : المنزلة إلا لهم ، وليعلم من أول الأمر : أن هذه المنزلة لعلي «عليه السّلام»
لأن الله ورسوله يعلمان :
أنه
الصفحه ١٥ :
ونحن لا نستطيع أن
نثق بأعوان الظلمة ، وبمبغضي علي «عليه السلام» ، كيف وقد قال «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٧ : سبق
علي عليه السّلام إلى الإسلام :
هذا كله ، عدا عن
الكثير من الروايات الواردة عن النبي الأعظم «صلى