الصفحه ٣٥٧ : أخيه حتى أذن له أمير المؤمنين «عليه السلام» بتركه (٢) وقد قتل أهل الكوفة إخوانهم وأبناءهم حين أصبحوا
الصفحه ٥٦ : «عليه السلام» : أنا الصديق الأكبر ، أسلمت قبل أن يسلم أبو بكر (٣).
وعدا
عن الرواية التي تقول : إن
الصفحه ٨١ : علي «عليه
السلام» في المحافظة على عنصر السرية ، حتى لا يلتفت المشركون إلى طبيعة تحركاته
وأهدافه
الصفحه ١١٤ :
أبو قرة : فإنه يقول : (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى)؟
فقال
أبو الحسن «عليه السلام» : إن بعد هذه
الصفحه ١٦٦ : الحسنين «عليهما
السلام» ، وفاطمة صلوات الله وسلامه عليها ، فإن من الواضح أنهما وكذلك أمهما ما
كانوا قد
الصفحه ١٣٤ : للمسيح «عليه السلام» (٢) فكيف ينتقم له بخت نصّر؟ كما أن سابور متأخر عن بخت نصّر ،
لا مقدم عليه كما في
الصفحه ٢٥٨ : » كل ذلك من أجل أخوته لعلي «عليه السلام» وقرابته منه (١).
قريش وخططها
المستقبلية :
حقا لقد كانت
الصفحه ٣٩ : أبي طالب ، وولده علي أمير المؤمنين «عليه السلام».
وإذن
، فلا بد من دعوى : أن ورقة قد تنصر ، وأنه كان
الصفحه ١١٠ : القوى هو جبرئيل «عليه السلام» ، ثم وصف جبرئيل
، الذي وصفه الله بالقوة في قوله : (ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ
ذِي
الصفحه ٢٣١ : ـ ويقولون : إن
إبراهيم «عليه السلام» عندما سأله ذلك الحاكم الجبار عن امرأته قال : «هذه أختي»
وذلك في الله
الصفحه ٦٤ : الإمام
الرضا «عليه السلام» للمؤلف ص ١٢٢ عن : الطبري ط ليدن ج ٩ ص ١٩٧٤ وج ١٠ ص ٢٥ ،
والكامل لابن الأثير
الصفحه ٣٥٠ : العاص بن الربيع الأموي (!!) ، الذي سوف يأتي حين الكلام على أسطورة
تزويج الإمام علي «عليه السلام» ببنت
الصفحه ٢٩٠ : : الظاهر هو أن الصحيح ما جاء عن الإمام الصادق «عليه السلام» : أنها نزلت في
رجل من بني أمية كان عند النبي
الصفحه ٧٢ : يديه خمسة من أهل الشورى ، كلهم يصلح
للخلافة ، وهم أكفاء علي «عليه السلام» ومنازعوه في الرياسة والإمامة
الصفحه ٢٨٨ : الله عليه وآله» ويؤيد ذلك :
ما
روي عن الإمام جعفر الصادق «عليه السلام» ، أنه قال : كان رسول الله إذا