الصفحه ٣٣٥ : لرسول الله «صلى الله عليه وآله» في
روايات الشيعة عن أئمة أهل البيت «عليهم السلام» كثيرا ، وقد تسلمه
الصفحه ١٣ :
١٠ ـ وفي رواية :
أنه «صلى الله عليه وآله» عاد إلى أهله مسرورا موقنا : أنه قد رأى أمرا عظيما ،
فلما
الصفحه ٤٠ :
ونسبوا إلى نبي
الإسلام كل عجيبة ، بعد أن نجحوا في إبعاد أهل البيت «عليهم السلام» عن موقعهم
الذي
الصفحه ٢٣٥ :
التقية ضرورة
فطرية عقلية دينية إصلاحية :
إن تشريع التقية
لهو خير دليل على شمولية الإسلام ومرونته
الصفحه ١٩٩ : الحط منه «صلى الله عليه وآله» أمام الرأي العام ، وابتذال شخصيته ،
على الرغم من أنه «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٥٩ :
٢ ـ لقد رأت قريش
: أن محمدا «صلى الله عليه وآله» يريد أن تكون دعوته إنسانية عالمية ، لا تختص
بعرب
الصفحه ٢٩٧ : عما وراءه
تهددهم بأنه إن تحرك منهم أحد ليمكنن سيفه منه ، ثم تقدم أمام رسول الله ، يطوف
الرسول ، ويحميه
الصفحه ١٢٣ : عمق إدراك هذا النبي الأعظم «صلى
الله عليه وآله» ـ وهو عقل الكل ، وإمام الكل ـ لأخطار الانحرافات في
الصفحه ٢٠٥ : » ، ويؤكد على أن الناس كلهم سواسية أمام
عدالة السماء ، وفي ميزان الحكم والقضاء.
وسوف لن يتمكنوا
أيضا في ظل
الصفحه ١٦١ : منهم على سبيل البدل ، ولذا قال لهم : أيكم يؤازرني إلخ
..
فالمجيب أولا هو
الذي يستحق ما وعد به «صلى
الصفحه ١٤٦ :
ولربما يؤثر هذا
الخاطر على تعامله مع أقدس قضية ، فيما إذا فصل الجانب الإنساني والعاطفي
والإسلامي
الصفحه ٢٢٨ :
تقية من بعض أمراء
عصره (١).
٣ ـ وحين شاور
العباس بن الحسن كتّابه وخواصه فيمن يولون الخلافة بعد
الصفحه ٢٨٧ : اتَّبَعَكَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ)(١) قبل سورة عبس بسنتين فهل نسي «صلى الله عليه وآله» : أنه
مأمور بخفض الجناح
الصفحه ٢٣٣ : ، والحسن» (٣).
١٩ ـ وقال البخاري
أيضا : «يمين الرجل لصاحبه : أنه أخوه ، إذا خاف عليه القتل أو نحوه
الصفحه ٣٤٤ : القمر انشق ، ودلت الأخبار الصحاح عليه» (١) وإن كان الطبرسي وابن شهر آشوب يستثنيان : عطاء ، والحسن