الصفحه ٢٦١ :
عمروا وعمارة ،
بدليل قول النجاشي لهما «فو الله ما أخذ الله مني الرشوة حين رد عليّ ملكي ، ولا
أطاع
الصفحه ٣١٢ : أصلا (٣) ، ولم تؤثر عنه في طول حياته مع النبي «صلى الله عليه وآله»
أية مواقف شجاعة ، وحاسمة ، بل لم نجد
الصفحه ٢٦٤ :
المطاعن ص ٢٤٣.
(٢) عن تفسير البحر
المحيط ج ٦ ص ٣٨١.
(٣) السيرة الحلبية ج
١ ص ١١ ، والهدى إلى دين
الصفحه ١٠٠ :
خديجة ، وما تحولت
عن جانبها (١).
فكل ذلك يدل على
أن هذا الحدث قد كان قبل وفاة شيخ الأبطح ، وأم
الصفحه ١٨٩ :
العباس سألا رسول الله «صلى الله عليه وآله» أن يزوجهما ، فأمر «صلى الله عليه
وآله» بتزويجهما (٣).
١٣
الصفحه ٣١١ : نصرانيا ، مع
أنهم يقولون : إنه هو نفسه كان له مملوك نصراني لم يسلم ، وكان يعرض عليه الإسلام
فيأبى ، حتى
الصفحه ١٠٩ : علمي وقاطع ..
فمن أراد الاطلاع على ذلك فعليه بمراجعة دلائل الصدق ، وغيره من الكتب المعدة لذلك
الصفحه ٦٨ : بن العاص ، كان هو نفسه يزعم : أنه أسلم قبل أبي
بكر (١).
وعليه فلا يصغى
لما حكاه البيهقي من أنه رأى
الصفحه ١٠٧ :
وأيضا ، إذا كان
بعض ضعفاء المسلمين قد ارتدوا حين أخبرهم النبي «صلى الله عليه وآله» ببعض ذلك
الصفحه ٢٥٤ :
وخامسا
: نحن بحاجة إلى
إجابات على الأسئلة التالية : لماذا يترك أبو بكر يبني مسجدا في بني جمح
الصفحه ٨٠ :
وثمة نصوص أخرى لا
مجال لذكرها هنا.
ولما ضرب أبو ذر
جاء إلى النبي «صلى الله عليه وآله» فقال : يا
الصفحه ٣١٣ :
فإن الأمر يبقى
على حاله ، لأننا لم نجد أي تفاوت في حالة المسلمين قبل وبعد إسلام عمر ، ولا
لمسنا أي
الصفحه ١٣٥ : لهم في الأرض ، ولا شك أنهم كانوا على مدى التاريخ أضعف من أن يكون لهم علو
في الأرض كلها ، بل وحتى على
الصفحه ٢٧٠ :
من ذلك في كتب
التاريخ ، وحتى لو قبلنا أن المراد بالتمني هو التلاوة ، فإن من الممكن أن يكون
معناه
الصفحه ٢٩٢ :
غيره منزهة وبريئة!!.
تاريخ هذه القضية
:
ونسجل أخيرا :
تحفظا على ذكر المؤرخين لرواية ابن أم مكتوم