الصفحه ٣١٠ : تاريخ دمشق
ج ١٧ ص ١٠.
(٢) بحوث في تاريخ
القرآن وعلومه ص ١١٣ عن تاريخ القرآن للزنجاني. وفي تاريخ
الصفحه ٦٩ : ف «كان سبب إسلامه : أنه رأى في المنام قال : كأني في ظلام ، فأضاء قمر ،
فاتبعته ، فإذا أنا بزيد وعلي قد
الصفحه ٢٥٢ :
أولا ، حتى احتاج
أبو بكر إلى جواره؟!.
ثالثا
: لقد رد الإسكافي
على الجاحظ المدعي لهذه القضية
الصفحه ٧٥ :
وغيرهم ، وهو ما
استقر عليه أمر الدعوة وحكم الجهاد (١).
المرحلة السرية :
ولكننا لا نوافق
على
الصفحه ٢٢ :
أحد ، كتسليم
الشجر والحجارة عليه (١) ، والرؤيا الصادقة ، وغير ذلك مما ذكره المؤلفون والمؤرخون
الصفحه ٦٠ :
الله عليه وآله»
إلى الإسلام فأسلم (١).
فكل ذلك يدل على
أن إسلام أبي بكر كان بعد الفترة السرية
الصفحه ١٠٦ :
المسجد الأقصى ،
ولم يكن بعده سير ، فلا يصح لأن هناك رحلتين مختلفتين من حيث الكيفية والقصد.
وقد
الصفحه ٢١٤ :
وآله» نفسه ، مع
أن فرض عدم مال له ينافي صدق البخل عليه.
ويشير
إلى عدم المال عنده قولهم : إنه
الصفحه ٢١٩ :
وعلى
حد التعبير المزعوم لابن الدغنة : «لا يخرج مثله ،
أتخرجون رجلا يكسب المعدوم ، ويصل الرحم
الصفحه ١١٥ : الشجرة على ذي الحليفة ، ومثل ذلك كثير ، فإن من
المتعارف أن يطلق على المكان الذي فيه شيء معروف اسم ذلك
الصفحه ٢٩ : «صلى الله عليه وآله» في صلاته قال : فأخذت
__________________
(١) السيرة الحلبية ج
١ ص ٢٥٣ ، وراجع
الصفحه ٢٤٦ :
الله عليه وآله»
إلى ملك الحبشة مع عمرو بن أمية الضمري ، والتي جاء فيها :
«قد بعثت إليكم
ابن عمي
الصفحه ٢٧١ :
، وقيل : نزلت في يهود المدينة ، عندما طلبوا منه أن يلحق بالشام (١) ، وقد اقتصر القاضي البيضاوي على هذه
الصفحه ٧٣ : نبئ رسول
الله «صلى الله عليه وآله» ، وهو ابن أربعين سنة ، صدقه أبو بكر وهو ابن ثمان
وثلاثين سنة ، فلما
الصفحه ١٨٣ : المطلب كما نقلت لنا السيرة معاصرتهم للنبي «صلى الله عليه» في بداية
دعوته بمكة المكرمة فعلى ذلك نقول