الصفحه ٣٧٣ :
المستقبلية :................................................ ٢٥٨
الثورة على النجاشي
الصفحه ١٥٤ :
وعلى
حسب نص الإسكافي : أنه «صلى الله عليه وآله» قال : هذا أخي ، ووصيي ، وخليفتي من بعدي.
وأنهم
الصفحه ٢٣٨ :
فيتقوى بها
الإسلام ، ويضعف بذلك جانب أعدائه ومناوئيه ، وهي في خلال هذه السنة تكون قد تعرفت
على
الصفحه ٢٦٣ : وآله» وقريش عادت
طائفة منهم إلى مكة ، فوجدوا الأمر على خلاف ذلك.
ونحن نعتقد جازمين
بكذب هذه الروايات
الصفحه ٢٩٥ :
حِسابِهِمْ
مِنْ شَيْءٍ)(١). فكأن الله سبحانه قد رفع التكليف عنه «صلى الله عليه وآله»
بمؤاخذتهم
الصفحه ٣٠٠ : الروايات
: أن عمر قد أسلم بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب «عليه السلام» بثلاثة أيام. وكان
إسلامه سببا لخروجه
الصفحه ١٣ :
١٠ ـ وفي رواية :
أنه «صلى الله عليه وآله» عاد إلى أهله مسرورا موقنا : أنه قد رأى أمرا عظيما ،
فلما
الصفحه ٢٠ :
الأمر الذي يصادم
العقل والفطرة ، ويخالف القرآن ، كما في قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً
الصفحه ١٣١ : ، نعم ، هو يخلي بينهم وبينهم ، ويوقف تأييداته
لهم ، وهذا غير تأييده لأولئك ، وبعثهم على هؤلاء.
إلا أن
الصفحه ١٨٧ :
الإستناد إلى سكوت الراوي عن ذكر هذه الخصوصية أو تلك ، فإن الأمر يصير أعقد وأشكل
، لأن عدم ذكر المؤرخ أولادا
الصفحه ٢٨٤ : واحد ، فعن عائشة ، الأمر الذي
يشير إلى وجوب كذب وافتعال لكثير من نصوصها فلا يمكن الاعتماد على الروايات
الصفحه ٤٠ : المصالح والأهواء ، واجتمعت على هذا الأمر ، فلماذا لا يدلي
كل بدلوه؟ أو كيف لا تشجع أمثال هذه الترهات
الصفحه ١٢٦ : وعلوهم ، ويطأون بلادهم ،
ويجوسون خلال ديارهم جزاء على بغيهم وفسادهم ، ويدخلون المسجد أيضا.
٣ ـ إن بني
الصفحه ٣٢٣ :
ثم كان إسلام عمر
، وكانت كل الجهود موقوفة على صنع الفضائل والكرامات له!!
فتبارك الله أحسن
الصفحه ٨٢ :
يؤكد امتيازه «عليه
السلام» على غيره ، ممن عاش ومارس الأمور.
كما أن اتكال أبي
ذر رجل الحكمة