الصفحه ٢٧ : تتابع الوحي (٣).
٦ ـ نقل عن
الواقدي : أنه توفي بعد الأمر بالقتال (٤) ـ وكان ذلك بعد الهجرة ، وعليه
الصفحه ٨٤ : على الوصول إلى النبي «صلى الله عليه وآله» بشكل ذكي وحذر ، ثم هو يتركه
ثلاثة أيام لا يسأله عن أمره حتى
الصفحه ٢٥٤ : : لما رجع من الحبشة مع من رجع ، بعد شهرين من الهجرة ، وفوجئ بأن
الأمر بين المشركين والنبي «صلى الله عليه
الصفحه ٣٣٩ :
وإنما الأمر إلى
الله تعالى فهو الذي يأتي بالآيات في الحقيقة (١).
ويقول
البعض : إن آية : (.. وَما
الصفحه ٢١ : الله عليه وآله» أراد اختبار خديجة ، وأن يمهد لإعلامها
بالأمر (١).
وهو توجيه عجيب ،
فإننا لم نعهد منه
الصفحه ٥٢ :
الصحيحة والصريحة الدالة على هذا الأمر كثيرة وكثيرة جدا ، كما يعلم بالمراجعة (٢).
القول بأن خديجة
أول من
الصفحه ٢٠٣ : علي ؛ فاصنع ما بدا لك ..
أو
كما قال : فحقب الأمر ،
وحميت الحرب ، وتنابذ القوم ، وبادى بعضهم بعضا
الصفحه ٢٠٧ : يبتعدوا عن الحرب ، ويتبعوا أساليب أخرى لتضعيف أمر محمد «صلى
الله عليه وآله» ، والوقوف في وجه دعوته
الصفحه ٢٠٨ : ، فلربما يتخلى عن هذا الأمر ، ويكذب نفسه.
٢ ـ الحط من كرامة
النبي «صلى الله عليه وآله» ، وابتذال شخصيته
الصفحه ٢٥٨ : لهم اهتماما خاصا في إبعاد جعفر عن هذا المقام والتأكيد على أن الأمير الأول
هو زيد بن حارثة «رحمه الله
الصفحه ٢٦٠ :
«عليه السلام»
والهاشميين ، باستثناء أبي لهب لعنه الله ، فأرسلت إلى النجاشي ممثلين عنها
لاسترداد
الصفحه ٣١٣ :
فإن الأمر يبقى
على حاله ، لأننا لم نجد أي تفاوت في حالة المسلمين قبل وبعد إسلام عمر ، ولا
لمسنا أي
الصفحه ٩ : بالأمر ، فأخبرها أنه نبي هذه الأمة ـ إنه
بعد مدة التقى بالنبي «صلى الله عليه وآله» وهما يطوفان ، فسأله
الصفحه ٣٣ : يصح أن يتصور له الشيطان في صورة الملك ، ويلبّس عليه
الأمر ، لا في أول الرسالة ولا بعدها ، والاعتماد في
الصفحه ٧٩ :
شيء ، ثم سأله أبو ذر عن النبي «صلى الله عليه وآله» ، فأخذه إليه بصورة سرية ؛
حيث أمره أن يتبعه ، فإن