الصفحه ٢٧٨ :
يرغبونه في المال
والأنعام ، ويعرضون عليه الأزواج (١).
وعروضهم هذه إنما
كانت بعد الهجرة إلى
الصفحه ٢٨ :
أن يكون له جنة أو
جنتان ، ولا نفهم أيضا ، لماذا قال :
وأحسبه لو كان من
أهل النار لم يكن عليه
الصفحه ٤٣ : ، علي بن أبي طالب
صلوات الله وسلامه عليه وعلى أبنائه الأئمة الطاهرين.
وأورد
العلامة الأميني في كتابه
الصفحه ٦٢ : وهو ابن تسع سنين ، فحملت
منه كما يدّعون (٢).
كما أن ثمة أقوالا
كثيرة في سن علي «عليه السلام» حين
الصفحه ١١٤ :
عِلْماً) و (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) ، ثم يقول : أنا رأيته بعيني ، وأحطت علما ، وهو على صورة
البشر؟! أما
الصفحه ١٥١ :
حيث لا بد له من
السيطرة على غرائزه وشهواته وطموحاته ، ليوجهها ويستفيد منها في مجال بناء الشخصية
الصفحه ١٦٦ : تصريح الروايات : بأن مفادها قد وقع حين نزول الآية
عليه «صلى الله عليه وآله».
وهذا كله مع غض
النظر عما
الصفحه ١٧٥ :
ولذلك قدم الأول
على الثاني في أكثر الآيات القرآنية.
ومن هنا ، فقد قال
«صلى الله عليه وآله» لمعاذ
الصفحه ١٩٥ :
وعدم بلوغ كيفيات
ومفردات هذه النصرة لنا لا يدل على عدم حصولها بالفعل.
ثالثا
: إن نفس هذا
الموقف
الصفحه ٢٢٥ : عن الإمام الباقر «عليه السلام» ما يدل على
خلاف ذلك ، فقد روى الكليني عن عبد الله بن سليمان ، قال
الصفحه ٢٢٦ : عليه وآله»
، فقال : أما الأول فمضى على عزمه ويقينه ، وأما الآخر ، فأخذ برخصة الله فلا تبعة
عليه
الصفحه ٢٣٢ : أيام معاوية (٢).
١٤ ـ وفي غارة بسر
بن أبي أرطاة على المدينة ، وشكوى جابر بن عبد الله الأنصاري لأم
الصفحه ٢٩٠ :
الجاه ، أو نحو
ذلك.
ثانيا
: وقوله تعالى : (لَعَلَّهُ يَزَّكَّى) ليس فيه أنه يزكى على يد المخاطب
الصفحه ٣٣٠ :
الله عليه وآله»
على فراشه ، حتى يرى ذلك جميع من في شعب أبي طالب ، فإذا نام الناس جاء وأقامه
الصفحه ٣٥١ :
وفد من الحبشة :
وقدم على النبي
الأعظم الأكرم «صلى الله عليه وآله» أول وفد من خارج مكة ، وبالذات