الصفحه ١٤٢ : بها حسن آغا للقبوجي ، ولم يرسل غير ذلك. وقد
قيل ان حسن آغا استشاط غضبا لأن القبوجي لم يرسل له هدية
الصفحه ٩ : اسطنبول. وأمضى في عاصمة الخلافة فترة انهمك فيها بدراسة اللغة التركية
لأنه كان معجبا بها رغم كونه يبغض
الصفحه ١١ : دفتر يوميات ذكره أكثر من مرة وقال عنه إنه أغزر مادة من رسائله
لأنه أودع فيه معلومات كان يخشى أن يذكرها
الصفحه ١٩ : أن رسالتي
هذه ستصل إليكم مع تلك الرسالة لأني بعثتها مع شخص جدير بالثقة ، وإذ إننا لم نزل
في السفر
الصفحه ٢٠ : معتبرا
إيانا ضمن أتباعه ورجال قافلته ، لأن من عادته أن يصطحب رجالا كثيرين نظرا لتجارته
الواسعة ، وما أكثر
الصفحه ٢٤ :
إلى خيمتي في أحد
الأيام تطلب ماء باردا فاعتقدت في أول الأمر أنها عربية لأنها كانت حاسرة الوجه
لكن
الصفحه ٢٥ : باستطاعتنا فعل
ذلك بل كان جل اهتمامنا الوصول إلى أماكن نجد فيها ماء لأنها كانت نادرة جدا في
البادية. وقد نجد
الصفحه ٢٦ : ؛ إنهم يعملون كعمل ربان
السفينة في عرض البحر. وما أدهشني منهم بشكل خاص دقتهم في الوصول إلى الآبار لأنها
الصفحه ٢٩ : الإثنين رأينا
عند ضفة النهر مساحات من الأرض مزروعة بالدخن في الأكثر لأن الأعراب يفضلونه على
الشعير والحنطة
الصفحه ٣٩ :
نفعا ، لأن التجار
المحتالين كانوا قد هربوا النقود إلى مدينة بغداد أثناء الليلة السابقة وقسما
كبيرا
الصفحه ٤٦ : للنصارى مقابرهم الخاصة حسب طوائفهم وطقوسهم. لأن المسيحيين وفدوا إلى
بغداد منذ سنوات قليلة هربا من الحروب
الصفحه ٤٨ : بأنها كلها قرى صغيرة قليلة السكان لأن بعضها ـ في الواقع ـ واسعة مأهولة
بعدد كبير من الناس وعامرة
الصفحه ٥٧ : مسجدا على الطريق يطلقون عليه اسم «مسجد
الجمجمة» (١) لأنه أقيم في موضع عثروا فيه على جمجمة أحد الأوليا
الصفحه ٥٨ : » ثم يصب في الفرات. كم كان هذا الموضع جديرا بالزيارة فصاحبه من الأنبياء
العظام ولأن مثواه حسب شهادة
الصفحه ٥٩ : » لأنه يقع في منتصف الطريق بين الحلة وبغداد ومن عادة العرب
أن يسموا المواقع بأسماء الآبار ومنابع المياه