الصفحه ٣٤ : يحترمه جدا ويغدق عليه الهبات وهو ما يريده الطبيب ، لكني لا أعتقد أنه
سيبقى معه ، لأنه لا بد أن يغادر بعد
الصفحه ٤٧ : بغداد حيث كان
برج نمرود والآثار الكثيرة التي قيل لي إنها لا تزال تشاهد هناك. لكني لم أذهب
لأنه كانت قد
الصفحه ٦٠ :
السفير الفرنسي
حسبما فهمت ، فهم تحت حمايته لأن الباليوس أي القنصل البندقي لا يهتم بهم. ويقال
إن
الصفحه ٦٤ : ثلاثة وثلاثون ، وهذه
القياسات تقريبية لأن الأرض غير مستوية. وليس للإيوان بابا كبيرا كما قد تتوقع ،
لكنه
الصفحه ٧٧ : أتزوج بعد ، لأني لن أجد امرأة تعجبني.
ولكن بعد زيارتي لتلك الأماكن المقدسة ، تغيرت أفكاري وشعرت بهدو
الصفحه ٨١ : للسفر إلى
أصفهان ، فاشتريت خمسة عشر بغلا وأكثر لأنها ضرورية للذهاب إلى هناك ، ولأن الجمال
غير مجدية في
الصفحه ٩٢ : الجرداء إلا في الأماكن المأهولة وهي قليلة ، لقد كانت جافة
لا من طبيعتها ولكن لأن يد الإنسان لم تمتد إليها
الصفحه ١٤١ : ،
ورجع الرجلان إلى سيدهما وهما غير راضين لان القبوجي لم ينفحهما بشيء!.
صباح العشرين من
حزيران عدت إلى
الصفحه ٢٧ : نصارى. وهناك طلل كبير يزعمون أنه بقايا كنيسة ولكني لم أعرف عنها شيئا لأن
ما بيدي من كتب لا تذكر شيئا
الصفحه ٣٨ :
رجال مسلحون لحمايتهم لأنه في أحد الأيام كادت تسرق جميع حيوانات القافلة ولم يجسر
أحد على الابتعاد لحظة
الصفحه ٦٣ : «المدائن»
يشيرون بالأحرى إلى «طيسفون» لأن هذه المدينة توسعت حتى طغت على سابقتها أي «سلوقية»
هكذا فهمت من
الصفحه ٧٥ : وتعرف على أهلها لأنه كان خبيرا بأمور بغداد ، ومطلعا على أحوال هذه
العائلة. وكم من مرة مدحها أمامي ووصف
الصفحه ٨٠ : الأصلية وكذلك القاقلة والقسط نادرة الوجود حاليا لأن قلة من
الناس يعرفون استعمالها ، وهي حسب اعتقادي قليلة
الصفحه ٩١ :
مغادرة بغداد
كنت قد صرحت بأني
ابن تاجر بندقي معروف في تلك الديار ، وفي نيتي السفر إلى هرمز لأن
الصفحه ١٤٠ : بينهم. وقد حمل إليه القبوجي إبراهيم خلعة من السردار. لكننا لم نذهب إلى
القرية لأنها كانت محاطة بمياه