الصفحه ١٠ :
كانت أمنيته أن تدخل زوجته معه إلى روما وترى المدينة العظيمة التي طالما حدثها
عنها واشتاقت لرؤيتها ، فلا
الصفحه ٢٥ :
فأوكل إلى هؤلاء
التسعة بتأليف مقدمة دفاعنا ولا أعلم سبب هذا الاختيار أكان إكراما لنا أم أنهم
الصفحه ٤٧ :
رحلة إلى بابل
منذ أيام وأنا
أشتاق للخروج والسفر إلى بابل ، الواقعة على الفرات مسيرة يومين عن
الصفحه ٦٣ :
«أكاثياس» في
كلامه عن «خسرو» الذي سقط مريضا بعد انكساره في موقعة جرت بالقرب من هناك فيقول
إنهم
الصفحه ٧٢ : أنها حضرت في أحد الأيام عماد أم مع ولدها الذي
كان قد شب عن الطوق ويرجع سبب هذا التأخير إلى عدم حضور قس
الصفحه ١٣١ : يتقدم إلى الحدود الفارسية ليبدأ الحرب ، ويحصل
أحيانا انه يصل في فصل الشتاء فعندئذ يتوقف عن القتال.
أما
الصفحه ٤٥ : كعمل وقائي ضد الشائعات المنتشرة عن قرب هجوم الفرس من
جهة ، والأعراب من الجهة الأخرى. فكم من دواه تتمخض
الصفحه ٨٤ : مؤلفات الأقدمين لنرى مدى معرفتهم به.
أرسل لك شيئا آخر
هو «الفستق الناعم» الذي يختلف عن الفستق العادي
الصفحه ٤٨ :
لهذه الأسباب لم
أذهب إلى بابل في تلك الأيام ، إذ كان عليّ أن أجد ما لا يقل عن مئة اعرابي
لمرافقتي
الصفحه ٦٢ : غير المعقول أبدا أن يبقى
البناء إلى اليوم خاصة أنه لم يكن مشيدا بالحجر.
إن المسلمين على
صواب في
الصفحه ٩٦ : على مندلي فخربها. لقد فرحت لأني أصبحت بعيدا عن متناول الأتراك. فلما اقتربوا
منا صرحت بأصلي وهويتي
الصفحه ١٠٥ : أرى حاجة إلى ذكر التفاصيل]
الرسالة التاسعة
أصفهان في ٢٠
حزيران ١٦٢٠
[في مجرى كلام
السائح عن قدوم
الصفحه ١٠٦ :
الكلدانية الذي وضعه «جرجيس عميرة» (١) وأملي ان ينشر بالطبع عند عودتي إلى روما.
... إلى جانب
اهتمامي
الصفحه ١٥٧ : ، وأعطيت الإمارة إلى سعد بن فياض على
قول لونكريك (ص ٩١) أو سعيد (مباحث عراقية ٢ : ٣٤١ في الهامش نقلا عن
الصفحه ١٢ : للفتاة البغدادية وموتها الأليم وهما في
قمة السعادة وحمله لجثمانها طيلة أعوام عديدة ؛ فأعادت إلى الأذهان