الصفحه ٤٢ : ـ من
عرب وأتراك وفرس ـ على المدينة اسم بغداد ، إلا الجهلة فقد دعوها بغدات وهذا خطأ
واضح ؛ أما العوام في
الصفحه ٤٦ : ، فدفن الأموات
داخل المدن كان ممنوعا إلا لذوي الشأن ، وكانت مقابر المسلمين في ضواحي المدينة
كما كان
الصفحه ٨٤ : الحسن وقد دعاه قدماء اللاتين «طين الشعر» ونوه به «بيلونيو»
لكنه لم يصف إلا نوعا واحدا.
أما النماذج
الصفحه ٩٨ :
المنطقة وإلا فسوف تتحول إلى لقمة سائغة في فم بغداد.
لهذا أعد على وجه
السرعة حملة بقيادة حاكم شيراز وهو
الصفحه ٩٩ : العراقي الجميل ، لكنه لم يكملها
وإلا لكنت أرسلتها إليكم للتعرف على هذا الزي. وسيدتي الجميلة تبدل زيها في
الصفحه ١٢٢ : مستقلا عنها إلا أنه كان يعترف بها ظاهريا ، ولكي لا تفقد أخيرا خضوعه الاسمي
لئلا يرفع راية العصيان ، ولم
الصفحه ١٣٣ :
الشرطة الأعلى أوعز إلى رئيس الجمالين المدعو حاج أحمد الأسود ألا يرحل قبل مضي
ثلاثة أيام. لقد كنت أخشى
الصفحه ١٤٩ : توسلت إليهم ألا يفعلوا ثم اضطررت لإخبارهم بمحتواه
ورغبتي بدفن جثمان زوجتي في أرض آبائي ، فتراجعوا ورثوا
الصفحه ٢٩ : مع مجرى النهر عادة إلا عند ما كان النهر
يبتعد بتعرجاته فكنا نقطع الطريق مباشرة.
يوم الأحد لم
نشاهد
الصفحه ٣٧ : إلا سويعة من الزمن.
احتفل المسلمون
بعيدهم في الثالث عشر من الشهر وبعد تناول الفطور تابعنا سيرنا
الصفحه ٤١ : ولم يبق إلا بعض
الآثار والجدران والحقيقة أنه لو حفر في أي موضع فيها ولمساحات كبيرة لعثر على
كميات
الصفحه ٥٠ :
لا يعطى المسافر في
الخان إلا غرفة خالية ، وقد لا يعثر على غرفة فتبقى أمام المسافر أروقة الخان
الصفحه ٥٧ : البناء وليس فيها إلا الطابق الأرضي
وفي البيوت حدائق عامرة بمختلف أنواع الأشجار المثمرة خاصة النخيل
الصفحه ٦٢ : » (٤) لأن سترابون يذكر بوضوح ان طيسفون لم تكن إلا قصبة من
ضواحي سلوقية ، شيدها ملوك الفرس للتخفيف من السكن
الصفحه ٦٥ : إلى قسمين أو
إنه بالأحرى يجري بين المدينتين كما بينت أعلاه إلا إذا كان النهر قد حول مجراه
كما يزعم