الصفحه ١٢٥ : . لذا رفض عرض الشاه وأمر
سفيره بمغادرة المدينة حالا والخروج من منطقته دون تأخر ، خوفا من اتصاله سرا ببعض
الصفحه ١٢٩ : محملة بالبضائع ، وفيها رجل غني من ذوي الشأن أخذ
كرهينة ، فقدم للحال فدية لخلاصه ألف ريال «أبو طاقة
الصفحه ١٥ : ، ٣٧٠ ، ٣٨٣ ، ٦٢٦ ، ٦٤٠.
ولم يذكر اسم
المعرب ، كما أنها خالية من التعليق والتحقيق وقد ذكر الأستاذ
الصفحه ٣١ :
في اليوم التالي
لم نلاحظ شيئا جديرا بالذكر. ولكن في اليوم الخامس من تشرين الأول نزلنا عند بلدة
الصفحه ٤٩ : أمامنا
جماعة من المسلمين بالبنادق والأقواس وغير ذلك كانوا نحو ثمانية أشخاص أو عشرة
وكانوا ممتطين صهوات
الصفحه ٦٤ :
وصف الإيوان (١)
يطلق الأهلون على
الموضع اسم «إيوان كسرى» أو «طاق سلمان باك» لقرب الواحد من الآخر
الصفحه ٩٦ :
التقينا عند
الغروب بثلة من الخيالة الفرس من أتباع «قاسم أو قصوم سلطان» حاكم الحدود وهو الذي
هجم
الصفحه ١٣٥ :
إلى هناك فاسترجع
طرابلس وأعاد واليها ... وهناك أخبار أخرى من أوروبا ...
* * *
عاد إلى البصرة
الصفحه ١٤٣ : سرنا مع الفجر
حتى بعد منتصف النهار ، فتوقفنا للاستراحة في موضع توجد فيه آبار ، وظهر عن يميننا
من بعيد
الصفحه ١٥٣ :
ولا يرحل بدون رسائل
فاقتنع بعد لأي بكلامي. ثم طلب مني أن اصطحب رجلين من طائفته اسمهما عبد يشوع
الصفحه ١٣ : بالدرجة الأولى من كونها سجلّا تاريخيا لفترة من أشد الفترات حرجا في
تاريخ العراق فقد كانت تتنافس للسيطرة
الصفحه ٣٥ : بعيدين عنها لأن أكثر الجمالة هم من أبنائها. وقد قرب
عيدهم وهو عيد الفطر ، فأرادوا أن يقضوه وسط عيالهم
الصفحه ٤٢ :
من جهة أخرى ظن
البعض أن بغداد هي سلوقية أو طيسفون نظرا لوجود الآثار الكثيرة في البلاد ،
والقناة
الصفحه ٦٠ :
ولاياته الجزية كما يدفعها النصارى من أهل البلاد وهذا تدبير جديد لم يعمل به أبدا
من قبل لأنه يضرب عرض
الصفحه ٧٩ :
بينما قرار البنين
يعود إلى الأب. ولقد أسكتت أفواه المعارضين للزواج بقليل من الهدايا فتمت الموافقة