الصفحه ٢٧٤ : / ٣ ، التّسلسل فى الأمور المتعاقبة فى الوجود جائز عندهم ١٣٧ / ١٣ ، لا
يقولون بإبطال مثل هذا التّسلسل ١٣٨ / ١١
الصفحه ٢٨٥ :
مذهبهم فى الحسن والقبح ١٥٢ / ٢٢ ، ذهبوا جمهورهم إلى أنّ المؤثّر فى أفعال العباد
قدرتهم على سبيل الاختيار
الصفحه ٢٨٨ :
فى بعض الشّروح
أنّه لا يجوز أن يكون الوجوب على تقدير اشتراك الواجبين فيه زائدا عليهما ١٤٧ / ٢٢
الصفحه ٢٨٩ :
بالحسن والقبح كذا
فى شرح المواقف ١٥٢ / ٦ ، وفى أفعال الصّبيان خلاف ، كذا فى شرح المواقف ١٥٢
الصفحه ٩ : الأوّل فلاستحالة تاثير الشّيء فى نفسه ، والّا لزم تقدّمه على نفسه ،
وهو باطل كما تقدّم. وأمّا الثانى
الصفحه ١٠ :
اقول : لما فرغ من
اثبات الذّات ، شرع فى اثبات الصّفات ، وقدّم الصّفات الثّبوتية لانّها وجوديّة
الصفحه ٢٢ : حدوث قابليّة فى المحلّ لها
، وهو مستلزم لانفعال المحلّ وتغيّره ، لكن تغيّر ماهيّته تعالى وانفعالها محال
الصفحه ٢٦ : على فعله الذّمّ عاجلا
والعقاب آجلا ، ولا خلاف فى كونهما عقليّين بالاعتبارين الأوّلين ، وأمّا باعتبار
الصفحه ٣٥ :
فهو أنّه لمّا
كانت الضرورة داعية فى حفظ النّوع الإنسانى إلى الاجتماع الّذي يحصل معه مقاومة
كلّ
الصفحه ٣٦ : : لمّا كانت
المصالح تختلف بحسب اختلاف الأزمان والأشخاص ، كالمريض الّذي يختلف أحواله فى
كيفيّة المعالجة
الصفحه ٤٥ :
أعلم لرجوع الصّحابة
فى وقائعهم إليه ، ولم يرجع هو إلى أحد منهم ، ولقوله (ص) : أقضاكم عليّ. والقضا
الصفحه ٥٢ :
الرّابع ، انّهم
كانوا افضل من كلّ واحد من أهل زمانهم ، وذلك معلوم فى كتب السّير والتّواريخ
فيكونوا
الصفحه ٦٨ :
أصلها ثابت وفرعها
فى السماء ، مشيّد أركان الشّريعة المصطفويّة والطّريقة المرتضويّة ، ومجدّد قواعد
الصفحه ٨٠ :
فى الخارج لذاته ،
وإمّا ان يكون ممتنع الوجود فى الخارج لذاته لكان أظهر وأولى ، كما لا يخفى
الصفحه ٨١ :
ويمكن توجيه
الجواب بأن حاصله انّ التّقسيم المذكور مبنىّ على ما يبدو فى بادى الرأى من أنّ
الموجود