الصفحه ٦٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
فاتحة كل باب عظيم ،
وديباجة كل كتاب كريم
نحمدك يا من دلّ
الصفحه ٦٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الباب الحادى عشر ، لمّا اختصر المصنّف كتاب مصباح المتهجد الّذي ألّفه
الصفحه ٧٦ : الخروج عن ربقة المؤمنين. فوجب الحاق هذا الباب بذلك الكتاب حتى
يكون مشتملا على ما يتوقّف عليه الانتفاع
الصفحه ٨٨ : متعاقبة كما لا يخفى. ولهم فى التّفصّى عن
الثّاني جواب يفضى ايراده إلى إطناب لا يليق بشرح هذا الكتاب. وانت
الصفحه ١١٣ : قطعا.
وقد يتمسّك فى
كونه تعالى قادرا وعالما بالكتاب مثل قوله تعالى : (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْ
الصفحه ١٢٦ : شرح المواقف هذا الحمل لكلام الشيخ ممّا اختاره محمّد الشّهرستانى فى كتابه
المسمى بنهاية الاقدام ولا
الصفحه ١٣٣ : الكتاب لأنّهما من
الكيفيّات المختصّة بذوات الأنفس ، والله تعالى منزّه عن النّفس. ولكونهما تابعين
للمزاج
الصفحه ١٤٣ :
الظلمة على ما يستفاد من شرح المواقف. والظاهر من عبارة الكتاب أن المراد هاهنا
نفى الشّريك فى وجوب الوجود
الصفحه ١٤٨ : ء من الأجزاء إلى الفاعل كما فيما نحن فيه فلا على ما لا يخفى. وقد
سمعت منافى أوائل الكتاب ما ينفعك فى
الصفحه ١٥٩ : الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ) الى غير ذلك مما لا يعدّ ولا يحصى لدلالتها بحسب الظّاهر
على ما هو المطلوب وفيه ما
الصفحه ١٧٠ : على أنّ عدد الأنبياء أكثر من عدد
الرّسول ، فاشترط بعضهم فى الرّسول الكتاب ، وبعضهم الشّرع الجديد
الصفحه ١٧٦ :
عصمة الأنبياء عن جميع المعاصى مطلقا. فما ورد فى الكتاب والسّنّة مما يوهم صدور
معصية عنهم فمحمول على ترك
الصفحه ١٨٧ : اللّفظ المفيد الّذي لا يحتمل غير المقصود ، وقد يطلق
ويراد به الدّليل النّقلى من الكتاب والسّنّة وكأنّه
الصفحه ١٩٣ : وجها حتى نسب إلى
الدعابة مع شدّة بأسه وهيبته ، وأفصحهم لسانا على ما يشهد به كتاب نهج البلاغة حتى
قال
الصفحه ١٩٧ : ، ولهذا لم يجعله من الجيش خاصّة.
وأمّا قبائح ابى
بكر فلأنّه خالف كتاب الله حيث منع الإرث عن رسول الله