الصفحه ٢١٥ : بهما بحيث لا يقبل التّأويل
، حتّى كانّه من ضروريّات الدّين. واختلفوا فى أنّ ثبوتهما عقلى أو سمعى
الصفحه ٥٥ : كفره ، لدوام المدح والذّم على ما يستحقّان به ، ويحصل نقيض كلّ واحد منهما لو
لم يكن دائما إذ لا واسطة
الصفحه ١٨٣ : بالنسبة إليه ، واللطف واجب على الله على ما تقدّم ، وحينئذ يلزم أن يكون هذا
الإمام إماما ، ضرورة انّه لا
الصفحه ١٨٦ : بخروج كلّ فاطمى بالسّيف إذا كان عالما بأمور الدّين
شجاعا داعيا إلى الحق.
وقال أهل الحق من
الشّيعة
الصفحه ٥٧ : فيكفى النّدم والعزم ، أو لا يسقط فيجب قضاؤه. وإن كان
فى حقّ آدميّ ، فإمّا أن يكون إضلالا فى دين بفتوى
الصفحه ٢٠٠ :
وأمّا قبائح عثمان
فلأنّه ولى من ظهر فسقه حتى أحدثوا فى الدّين ما أحدثوا ، حيث ولىّ الوليد بن عتبه
الصفحه ٢٢٨ : الطّاهرة إلى الأرحام الزّكيّة (رسول الله).
١٨١
٢٠
لا يخلو الأرض
من قائم لله بحجّته
الصفحه ٢٣٥ : التّرك.
ويسمّى الأوّل داعيا والثّاني صارفا. (اهل الحقّ وجمهور المعتزلة) ١١٧ / ٢.
الأزليّ
ما لا بداية
الصفحه ٢٦٠ : التحميد جزء لهذا الباب كالتسمية اكتفاء بما تضمّنه
البسملة ٦٩ / ١٢ ، جعل الواجب معرفة أصول الدين ٧٠ / ١٣
الصفحه ٦٧ : وأبوابها ، سيّما الباب الحادى عشر الحجّة القائم المنتظر ، مظهر
كنوز الرّحمة ومظهر رموز القضاء والقدر ، صلاة
الصفحه ٢٤٥ : يختار القوم إماما لانفسهم ١٨٦ / ١٣ ،
نصّ الإمام الحادى عشر على إمامته ٢٠١ / ٢١.
ابو
لهب قال : سحركم
الصفحه ٢٨٩ : / ٦.
الشروح
(ـ شروح باب الحادى عشر) ـ بعض الشّروح.
الشفا
أن يجمعوا بين
الشّريعة والحكمة على ما يستفاد من
الصفحه ٣٩ : أمور
الدّنيا والدّين لشخص من الأشخاص نيابة عن النّبيّ. وهى واجبة عقلا ، لأنّ الإمامة
لطف
الصفحه ٢١٩ : لعلوم الدّين محمد تقى بن محمّد على ارومجى ، غفر الله ذنوبهما وستر
عيوبهما وكثر أولادهما وطاب نسلهما
الصفحه ٢٣٠ : يكون أخى ووصيّى وخليفتى من بعدى وقاضى دينى (رسول الله).
١٩٤
١١
هذا ولىّ كلّ
مؤمن