الصفحه ٢٨٧ : أهل انجيل بإنجيلهم ١٩١ / ١.
الباب
الحادى عشر
فيما يجب على
عامّة المكلّفين ٦٩ / ١ ، ألحق به الباب
الصفحه ١٧٠ : .
واعترض على الأوّل
بأنّ الرّسل ثلاثمائة وثلاثة عشر ، والكتب مائة وأربعة على ما تقرّر فى الشّرع.
اللهم إلّا
الصفحه ٢٤٦ :
ابو
محمد الحسن العسكرى الحسن بن على
العسكرى
نصّ على إمامة الإمام الثّاني عشر أعني
أبا لقاسم محمد
الصفحه ٢٩٠ :
فهذا مفتاح للباب
الملحق بمختصر المصباح ٦٧ / ٩ ، وجه إلحاق الباب الحادى عشر به ٧٦ / ١٦.
مصباح
الصفحه ١٨٥ : ، بخلاف مرتبة الإمامة فإنّها رئاسة عامّة بحسب الدّين والدّنيا ، ومن
البيّن انّها لا يحصل لشخص إلّا بعد أن
الصفحه ١٨٤ : الزيادة والنّقصان فى تبليغ الأحكام ، فثبت رئاسته العامّة
فى الدّين والدّنيا ، وإلّا لم يكن آمنا من ذلك على
الصفحه ١٢٣ : قائمة به تعالى ، حيث قالوا فى إرادته تعالى انّها
حادثة قائمة بذاتها لا بذاته على ما بيّن فى محلّه
الصفحه ٢٠٩ : هذا مما يقلع عرق
التأويل ، ولذلك قال الرّازى : الإنصاف انّه لا يمكن الجمع بين ايمان بما جاء به
النّبيّ
الصفحه ٤٩ :
رسول الله فيكون خلافته ثابتة ، إذ لا موجب لزوالها.
الرّابع قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٤٨ : آمَنُوا مَنْ
يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ) ، الآية ثم قال (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ) فيكون
الصفحه ١١٨ :
أمّا أوّلا ،
فلأنا لا نسلّم انّ حياته تعالى مثل حياتنا مصحّحة للسّمع والبصر ، لأنّه قياس
الغائب
الصفحه ١٤٣ :
لكن لا نسلّم أن
المعلّق على الممكن فى ذاته ممكن لجواز أن يكون الممكن فى ذاته محالا فى نفس الأمر
الصفحه ١٨١ :
فمقصود المصنّف
أنّ نصب الإمام واجب على الله تعالى عند انتفاء النّبيّ (ص) لحفظ الشّرع عقلا لا
سمعا
الصفحه ١٨٨ : (ص) : الحمد لله على إكمال الدّين وإتمام
النّعمة ورضاء الله برسالتى وبولاية على بعدى. ولا يخفى ان الحديث
الصفحه ٢٠٨ : المعاد البدنى بحيث لا يقبل التّأويل حتّى صار من ضروريّات
الدّين وعلى
الإنكار والردّ على جاحده أى منكره