الصفحه ١٣٢ : ء كانوا يسمّون المبادى بالآباء.
وقد نقل عن بعض
غلاة الشيعة أنّه تعالى حلّ فى الأئمة المعصومين (ع) ، بنا
الصفحه ٢٤٨ : الأئمة ٢٠٥ / ٨ ، الإمام من بعده
ولده الأسنّ أبو محمد الحسن ٢٠٠ / ٢١ ، نصّ على إمامة الثّاني أعنى أبا
الصفحه ٢٦١ : / ٩ ، شيوع إطلاق المعجزة على كرامة الأئمّة
المعصومين فى كلام مشايخ المحقّقين سيجيء فى كلامه ١٧١ / ١٧ ، كلامه
الصفحه ٦٩ : ، ألحق به الباب الحادى عشر لبيان الاعتقادات ، بناء على
ما انعقد عليه الإجماع من أنّ العبادة لا تصحّ إلّا
الصفحه ٤٠ : الإمامة من توابع النّبوّة وفروعها. والإمامة رئاسة عامّة فى أمور الدّين
والدّنيا لشخص انسانّى. فالرّياسة
الصفحه ٧١ : شيء من هذين القيدين فى العلم
ولهذا يقال : الله عالم لا عارف وأنت تعلم انّه يناسب حمل المعرفة هاهنا
الصفحه ١٥٣ :
والإحسان أى الإنفاق على
الفقراء والمساكين ،
والصّدق النّافع فى الدّين والدّنيا ، وبعضها الأحسن ومنها أى
الصفحه ٧٠ : هذا المعنى غير صحيح فيما نحن فيه ، إذ المصنّف جعل الواجب معرفة اصول الدّين
، وذلك المعنى لا يصدق عليها
الصفحه ١٢٥ : المعارضة والتّحدّى
بكلامه الحقيقى إلى غير ذلك مما لا يخفى على المتفطّن فى الأحكام الدّينيّة ، فوجب
حمل كلام
الصفحه ٢٦٣ :
سهوا لا يخلّ بالوثوق ١٧٥ / ٢٠ ، يجب أن يكون منزّها عن جميع ما يوجب التّنزّه عنه
١٧٧ / ٢ ، يجب أن يكون
الصفحه ٢٣٨ : خبرىّ ، وقيل : يلزم من
العلم به العلم بشيء آخر ، ٧٣ / ١٩.
الدّين
الدّين والشّريعة
والملّة ألفاظ
الصفحه ٧٦ : .
وفى تلك الادلّة
أبحاث اخر لا يليق ايرادها فى هذا المختصر.
فلا بدّ من ذكر ما لا يمكن ، أى لا يصحّ
ولا
الصفحه ٧٨ :
وقد رتّبت هذا الباب ، الواو إمّا للعطف
على ما يتضمّنه الكلام السّابق أى فالحقت الباب الحادى عشر
الصفحه ٢٨٦ : خوارج عن
ربقة المؤمنين ٧٧ / ١.
المؤيّدين
من عند الله بالنفوس القدسيّة
لا يحتاجون فى تلك
المعارف إلى
الصفحه ٦٤ :
فهرست نام كتابها
الألفين ٤٧ / ١٥
الباب الحادى
عشر ١ / ١٣ ، ٢ / ١٢
الخطبة
الشقشقيّة ٤٩