الصفحه ٤٤ :
غير النّصّ أم لا. فمنع اصحابنا الامامية من ذلك ، وقالوا لا طريق إلّا النّصّ
لأنا قد بيّنا أن العصمة
الصفحه ٢٧٠ : العادة
جائز إجماعا سيّما من الأولياء والأوصياء ٢٠٥ / ٢٠.
الأئمة
إنّ النّبيّ
والأئمة كانوا يكتفون من
الصفحه ١٦٥ : الأئمّة ، فإنّ
العباد معهما أقرب إلى الطّاعات وأبعد من المعاصى منهم بدونهما كما لا يخفى. لتوقّف متعلق
الصفحه ١٨٢ :
وجوده بالفعل
كافيا أيضا فلا يكون وجوده بالفعل واجبا ، وذلك للقطع بأنّ وجود الإمام بالفعل لطف
لا
الصفحه ٥٤ : وتحريم المحرّمات وندب المندوبات والنّص على الأئمة وغير
ذلك من الأخبار ، أو بعد زمانه فإمّا فى دار
الصفحه ١٩٥ : التجريد على ما لا يخفى.
ومنها قوله تعالى (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧١ : يكون الكرامة عند أهل الحق داخلة فى المعجزة حقيقة ، ويؤيّده شيوع إطلاق
المعجزة على كرامة الأئمة
الصفحه ٢١١ : إعادته سمعا للنّصوص الواردة عليها فى الشّرع على ما سبقت الإشارة
إليها لا عقلا لعدم لزوم محال عقلى على
الصفحه ٥٦ : عَنْ كَثِيرٍ إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ
وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ ، إِنَّ
الصفحه ٢٥٦ : / ١١ ، ما لعلىّ ونعيم يفنى ولذّة لا تبقى ١٩١ / ٢١ ، ائتوني بعلىّ ١٩٢ / ١٦ ،
وقوله : أنا سيد العالمين
الصفحه ٢٨٣ :
عن ربقة المؤمنين
٧٦ / ٢٣ ، ولهم هاهنا شبه أخرى لا نطول الكلام بإيرادها ١٦٦ / ٩ ، فيه (ـ وجوب
عصمة
الصفحه ٢٥١ : يخرج من صلبك تسعة من الأئمة ٢٠٤ / ٤.
خالد
لم يحدّ (ـ ابو
بكر)خالدا ولا اقتصّ منه مع أنّه قتل مالك
الصفحه ٢٧٧ : باللّسان والعمل بالأركان ٢١٢ / ٤.
غلاة
الشيعة
قد نقل عن بعضهم
أنّه تعالى حلّ فى الأئمّة المعصومين ١٣٢
الصفحه ٢٧٦ : تعالى يحلّ فيهم ١٣٢ / ٩ ، ... بعض المتصوّفة القائلين بحلوله
تعالى فى العارفين ، ١٣٦ / ٤.
العجم
فضّل
الصفحه ٦١ :
الأنبياء ١٦ /
١٨
الائمة (ع) ٥٦ /
١٧
البراهمة ٣٤ /
١٩
بعض الاخوان ٢ /
٢
البلخى ١١