الصفحه ٦٧ : الصّباح ، مثل نوره كمشكاة
فيها مصباح ، نور على نور ، وبه يشرح الصّدور ويجرى مجرى اصله فى الظّهور ، رتّبه
الصفحه ٢٠٠ : وقوله : أنا وعلى من نور
واحد لكن المخالفين (يُرِيدُونَ
لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ
الصفحه ٢٣٢ :
وعليّ بابها (رسول الله).
٢٠٠
١٩
أنا وعليّ من
نور واحد (رسول الله).
٢٠٢
الصفحه ٢٢٥ :
(يُرِيدُونَ
لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْكافِرُونَ) ، سوره
الصفحه ٢٠٥ : ،
فبقيت الإمامة لهم لامتناع خلوّ الزّمان عن الإمام على ما تبيّن ، والمناقشة فى
تلك المقدّمات غير مسموعة
الصفحه ١٤٣ :
لكن لا نسلّم أن
المعلّق على الممكن فى ذاته ممكن لجواز أن يكون الممكن فى ذاته محالا فى نفس الأمر
الصفحه ١ : الحسن بن يوسف بن على بن المطهّر الحلّي ـ قدّس
الله روحه ونوّر ضريحه ـ فإنّها مع وجازة لفظها كثيرة العلم
الصفحه ٢٧٩ : النّور وخالق الشّرّ هو الظلمة ١٤٣ / ٢١.
المتأخرون
إنّ ذلك القول
مذهب الفلاسفة وقد شنّع عليه
الصفحه ٢٧٥ : النّور وخالق الشّرّ هو الظّلمة ١٤٣ / ٢١.
الزيدية
ذهبوا إلى وجوب
الإمامة على العباد عقلا ١٨٠ / ٢٢
الصفحه ٢٨٨ :
فى بعض الشّروح
أنّه لا يجوز أن يكون الوجوب على تقدير اشتراك الواجبين فيه زائدا عليهما ١٤٧ / ٢٢
الصفحه ٢٢٧ :
٢١٦
٦
(وَتُوبُوا إِلَى
اللهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ) ، سوره النور
الصفحه ١٠٥ :
، وكذا الوجودات السّابقة عليها لو كانت ، وبرهان التّطبيق كما يدلّ على بطلان
التّسلسل فى الأمور الموجودة
الصفحه ١٦٦ :
قبيح
عقلا بالضّرورة والقبح
مستحيل عليه تعالى ، فيكون ما يتوقّف عليه إتمام الغرض واجبا عليه قطعا
الصفحه ٧٨ :
وقد رتّبت هذا الباب ، الواو إمّا للعطف
على ما يتضمّنه الكلام السّابق أى فالحقت الباب الحادى عشر
الصفحه ٧٠ :
أنّ فعل المكلّف
إن كان بحيث يثاب على فعله ويعاقب على تركه فهو الواجب ، وإن كان بحيث يثاب على
فعله