الصفحه ٨٣ : فلبيان الواقع رعاية لموافقه قسميه لما تحقّق من انّه لا امكان بالغير.
ثم اعلم انهم
اختلفوا فى علّة
الصفحه ٨٤ : نسبة الفعل الى المصدر ـ وهو توقّف الشّيء على ما يتوقّف عليه بمرتبة او
بمراتب ، وإن
كان ممكنا آخر غير
الصفحه ٨٩ :
الممكنات المتسلسلة
مجتمعة فى الوجود قطعا. ولأنّ عطف على ما يفهم من فحوى الكلام كانّه قال واجب
الصفحه ٩٠ : المجموع موجودا ولا ممكنا ، واجتماع الأجزاء فيما نحن
فيه ممنوع لجواز أن لا يكون علّة الحدوث علّة البقاء كما
الصفحه ١١٣ :
المحقّقين ، فلا يتمّ هذا الكلام كما لا يخفى على ذوى الأفهام.
ومنهم من قال أنّه
تعالى لا يعلم الحوادث قبل
الصفحه ١١٧ :
واعلم انّ العلماء
بعد اتّفاقهم على القول بإرادة الله تعالى لوجود الممكن وعدمه اختلفوا فى أنّها ما
الصفحه ١٣٢ :
به التّبعيّة فى
الوجود أو التّبعيّة فى التّحيّز بمعنى أن يكون المحلّ واسطة فى عروض التّحيّز له
على
الصفحه ١٥٠ :
كلّها باطلة وذلك لأنّه يرد عليه انّ امتناع كون الشيء الواحد فاعلا وقابلا لو تم
إنّما يتمّ إذا كان ذلك
الصفحه ١٥٤ :
قد يكون ضروريّا من غير ملاحظة الشّرع كحسن الصّدق الضّار وقبح الكذب النّافع. وقد
يكون موقوفا على
الصفحه ١٦٢ : من فعله تعالى هو النّفع العائد إلى غيره لا إليه لامتناع استكماله بغيره على ما
عرفت آنفا.
ولما بيّن
الصفحه ١٧٠ : يتوهّم
صدق التّعريف على المتنبّي.
واعلم انّ الرّسول
عند بعضهم مساوق للنّبىّ ، والجمهور على أنّه أخصّ
الصفحه ١٨٤ : على صيغة المضارع المجهول من الايمان المأخوذ من الأمن
للتّعدية
من الزّيادة والنّقصان أى ليجعل آمنا من
الصفحه ١٨٨ : فصعد عليها وقال
: معاشر المسلمين! ألست أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا : بلى ، فاخذ بضبع أمير
المؤمنين
الصفحه ١٩٥ :
فى الاستدلال بعد
إقامة الادلّة القطعيّة على المطلوب. فاندفع ان كلّ واحد من النّصوص المذكورة خبر
الصفحه ٢٠٧ : الأقسام وهو المنقول عن جالينوس.
والمقصود هاهنا
إثبات المعاد البدنىّ وهو مما وقع عليه الإجماع ، ولذا قال