الصفحه ١٧٢ :
يصدق على أكثر
المعجزات كالقرآن وانشقاق القمر وغيرهما ، بل إنّما يصدق على ثبوتها كما يرد على
الصفحه ١٨٧ :
من حيث التّركيب ،
وفى الثّانية أكثر منها فلا تغفل ، أو من ظهور معجزة على يده أى الإمام تدلّ تلك
الصفحه ٨١ :
ويمكن توجيه
الجواب بأن حاصله انّ التّقسيم المذكور مبنىّ على ما يبدو فى بادى الرأى من أنّ
الموجود
الصفحه ١٢٦ :
الشّيخ على أنّه
اراد بالمعنى القائم بالغير فيكون الكلام النّفسىّ عنده أمرا شاملا للّفظ والمعنى
الصفحه ١٤١ : لِي أَبِي) لأنّ حتّى يدلّ على الانتهاء وهو ينافى التأبيد المطلق.
اقول : إذا أثبتنا
أنّ كلمة لن
الصفحه ١٥٣ :
والإحسان أى الإنفاق على
الفقراء والمساكين ،
والصّدق النّافع فى الدّين والدّنيا ، وبعضها الأحسن ومنها أى
الصفحه ١٦١ : فايدة وغرض وهو محال لأنّه قبيح والقبيح عليه تعالى محال كما مرّ آنفا.
واعترض عليه بأنّ
العبث هو الخالى
الصفحه ١٦٥ :
فى توسيط التّكليف.
المبحث الخامس فى أنّه تعالى يجب عليه
اللّطف فسّروا مطلق اللّطف بأنّه ما يقرّب
الصفحه ١٨٣ : بالنسبة إليه ، واللطف واجب على الله على ما تقدّم ، وحينئذ يلزم أن يكون هذا
الإمام إماما ، ضرورة انّه لا
الصفحه ٢٧٣ : / ١١ ، ذهبوا إلى أنّ علّة احتياج الممكن إلى المؤثّر الإمكان وحده
٨٣ / ٢ ، وأمثال ذلك (ـ التّسامح فى
الصفحه ٥١ :
لاحقه ، وبالأدلّة
السّابقة.
اقول : لما فرغ من
اثبات إمامة على (ع) ، شرع فى اثبات إمامة الأئمة
الصفحه ٧٤ :
تفصيليّا مقارنا بمعرفة أحوال الأدلّة وشرائطها بالتّفصيل حتّى يقدر بها على دفع
الشّبهة والشّكوك ، أو علما
الصفحه ١٠٦ :
لأنّ
العلة المحوجة الى المؤثّر القادر
هى
الإمكان وهو مشترك بين
جميع الممكنات. فبعد ما ثبت أنّ
الصفحه ١١٨ : على الشّاهد ، مع المخالفة فى كثير من الصّفات ، على أن يكون حياتنا أيضا
مصحّحة لهما أيضا محلّ النّظر
الصفحه ١٤٨ :
وجوب الوجود يدلّ
على نفى المثل والنّدّ ، لأنّ المثل فى اصطلاح الحكماء والمتكلّمين هو المشارك فى