الصفحه ١٧٣ : إلا أثر اصابعهم وشربوا من العرّ حتى اكتفوا واللّبن على حاله ، فأراد النّبيّ
(ص) أن يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ١٧٥ :
من جوّز الكذب فى
أحكام الشّرع أيضا سهوا. ولمّا توقّف تقرير الدّليل على تحرير الدّعوى فسّر العصمة
الصفحه ١٩٠ : ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) دعا رسول الله (ص) وفد نجران الى المباهلة
الصفحه ٢٠٣ : النّاس الأنبياء ، واختار من الأنبياء الرّسل
، واختارنى من الرّسل ، واختار منّى عليّا ، واختار من عليّ
الصفحه ٢٠٩ : الاستدلال بالآية على ثبوت المعاد البدنىّ إنّما
يتمّ بملاحظة إمكانه وصدق المخبر فيها فيكون هذا الدّليل راجعا
الصفحه ٢١٠ :
فيعود المحذور.
لأنّا نقول لا
نسلّم وقوع هذه الصّورة ومجرّد الجواز العقلى غير نافع فى مقام المعارضة على
الصفحه ٢٣١ :
فى عبادته
فلينظر إلى عليّ بن أبى طالب (رسول الله).
١٩٧
الصفحه ٢٥٥ :
صاحب
التجريد
قد زاد على هذه
الصّفات صفات ثبوتيّة اخرى مثل الجود والملك والقيوميّة ونحوها ٩٨
الصفحه ٢٦١ :
من الصّفات
السّلبية ١٣٦ / ٧ ، احتجّ على قيام الصّفات الاعتباريّة المتجدّدة به تعالى ١٣٦ /
١٥
الصفحه ٢٧٨ :
بأنّه هو الحالّ
فى الموضوع ١٣١ / ٤ ، تعليق عدم الواجب بعدم العقل الأوّل على رأيهم ١٤٢ / ٢٠ ،
ذهبوا
الصفحه ٥ :
(قَالُوا إِنَّا
وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهتَدُونَ) ، وحثّ على
الصفحه ٤٠ : بقيد العموم ، فانّ النّائب المذكور لا رئاسة له على إمامه فلا
يكون رئاسته عامّة ومع ذلك كلّه فالتّعريف
الصفحه ٤١ :
الظّالم عن ظلمه ، والباغي عن بغيه ، وينتصف المظلوم من ظالمه ، ومع ذلك يحملهم
على القواعد العقليّة والوظائف
الصفحه ٤٤ : شرط فى الإمامة ، والعصمة أمر خفىّ لا اطلاع عليه لأحد
إلا الله ، فلا يحصل حينئذ العلم بها فى أىّ شخص هى
الصفحه ٥٢ : أئمة لقبح تقديم المفضول على الفاضل.
الخامس ، أن كلّ
واحد منهم ادّعى الإمامة وظهر المعجز على يده فيكون