الصفحه ٢١٥ : يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ). وأمّا العقاب على غير الكافر من عصاة المؤمنين فجائز
الصفحه ٧٣ : بها ما يحمل على شيء مواطاة
كما فى قولهم وصف الموضوع ووصف المحمول على ان يكون المراد من الصّفات
الصفحه ١٨٤ : ما لا يخفى.
أقول : هذا
الدّليل قريب إلى ما استدلّ به على وجوب عصمة النّبيّ (ص) من أنّه لو لم يكن
الصفحه ١٨٣ : رئاسة له على إمامته فلا يكون رئاسته عامّة هذا خلف. ولانّه عطف على ما يفهم من فحوى الكلام ، كأنّه قال يجب
الصفحه ١٣٢ : الحلول بمعنى التّبعيّة فى التّحيّز يستلزم الافتقار إلى الحيّز
بناء على ما ادّعوا من أنّ التّحيّز يستلزم
الصفحه ١٦٩ : الخلق على ما يناسب
التّعريف المشهور للنّبىّ ، وهو إنسان بعثه الله تعالى إلى الخلق لتبليغ الأحكام
الصفحه ١٠٨ : ، وهو بهذا المعنى يفسّر بانه صفة توجب تميزا لا يحتمل النقيض ،
بناء على ما زعموا من أنّه لا نقيض
الصفحه ١٨٩ :
قوله (ص) لامير
المؤمنين (ع) حين خرج إلى غزوة تبوك واستخلفه على المدينة أنت منّى بمنزلة هارون
من
الصفحه ٧٢ : . وهذه الثّلاثة إشارة إلى باب التوحيد.
والثّبوتى قد يطلق
على الموجود فى الخارج والسّلبى على ما يقابله
الصفحه ٨٤ : نسبة الفعل الى المصدر ـ وهو توقّف الشّيء على ما يتوقّف عليه بمرتبة او
بمراتب ، وإن
كان ممكنا آخر غير
الصفحه ١٢١ : فى الزّمان الثّاني إلى الغير ، وهو لا ينافى
الوجوب الذّاتي إذ الواجب لذاته على ما خرج من القسمة ما
الصفحه ١٥٩ : الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ) الى غير ذلك مما لا يعدّ ولا يحصى لدلالتها بحسب الظّاهر
على ما هو المطلوب وفيه ما
الصفحه ٣٠ :
ما فيه مشقّة على جهة
الابتداء بشرط الإعلام.
اقول : لما ثبت
الغرض من فعله تعالى نفع العبد ، ولا
الصفحه ١٧٣ : إلا أثر اصابعهم وشربوا من العرّ حتى اكتفوا واللّبن على حاله ، فأراد النّبيّ
(ص) أن يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ١٠٥ : فى الخارج كذلك يدلّ على بطلان الأمور الموجودة فى
نفس الأمر بلا تفاوت على ما تقدّم.
اقول : بقى هنا