الصفحه ١٠٢ : لاستدعائهما المسبوقيّة بالغير ضرورة انّ الحركة مسبوقة بالكون فى الحيّز الأوّل سبقا
زمانيّا ، والسّكون مسبوق
الصفحه ١٠٨ : للتّصوّرات. والأولى حمله هاهنا على هذا المعنى
لأنّه المتبادر من لفظ العلم شرعا ولغة على ما قالوا ، ولانّ علم
الصفحه ١١٠ : كعلمنا
بذواتنا ، وبالأمور القائمة بها ، وهو أقوى من الأوّل ، ضرورة أنّ انكشاف الشّيء
لاجل حضوره بنفسه
الصفحه ١١٢ :
يلزم التغيير فى ذاته تعالى وهو محال.
والجواب عنه
بوجهين :
الأوّل ، أنّه
تعالى لما لم يكن مكانيّا
الصفحه ١١٥ : كما وقع فى
التجريد لكان أحسن وأولى كما لا يخفى. وهو ، أى ذلك المخصّص الّذي يخصّص تلك الآثار بالإيجاد
الصفحه ١٢٣ : .
وأيضا للمعتزلة أن يمنعوا كبرى القياس الأوّل بناء على أنّهم جوّزوا كون صفاته
تعالى حادثة من غير أن يكون
الصفحه ١٣٥ : المجموع شخصا واحدا حقيقيّا كما يقال : صار التّراب
طينا والكلّ محال فى حقّه تعالى. أمّا الأوّل ، فلامتناعه
الصفحه ١٣٨ : .
وفيه أيضا نظر من
وجوه : الأوّل ، انّا لا نسلّم أنّ جميع صفاته تعالى صفات الكمال ، لجواز أن يكون
له صفة
الصفحه ١٥١ : وهذا الفصل بافعاله
تعالى ، وفيه اى فى هذا الفصل مباحث ستة
المبحث الأوّل فيما يتوقّف عليه معرفة
العدل
الصفحه ١٦٤ : حسن التّكليف إمّا حصول الثّواب والعقاب وكلاهما باطلان فالتكليف باطل.
أمّا الأوّل فلانّ الثّواب مقدور
الصفحه ١٦٧ : الأوّل لإخراج التفضّل والثّاني لإخراج الثّواب.
إذا عرفت هذا
فنقول : يجب على الله تعالى إيصال عوض الآلام
الصفحه ١٦٩ : النّبإ بمعنى الخبر
لإخبارهم عنه تعالى. وهى على الأوّلين على أصلها ، وعلى الثّالث أصلها النّبوءة
بالهمزة
الصفحه ١٧٠ : .
واعترض على الأوّل
بأنّ الرّسل ثلاثمائة وثلاثة عشر ، والكتب مائة وأربعة على ما تقرّر فى الشّرع.
اللهم إلّا
الصفحه ١٧١ :
فى حامديّته ،
والأوّل أشهر وأبلغ لدلالته على ما له من مقام المحبوبيّة ، ولذا خصّ به كلمة
التّوحيد
الصفحه ١٧٦ : مطلق النّبيّ (ع) معصوم من أوّل عمره إلى آخره قبل البعثة وبعدها عن جميع أنواع
المعاصى عمدا وسهوا خلافا