الصفحه ١٤٩ : بعض الشروح مع
أنّ فيه ما لا يخفى.
واعلم انّ ذلك
الدّليل أولى مما قيل أنّه لو كان له تعالى صفة زايدة
الصفحه ١٦١ : لم يكن أولى وأكمل بالنّسبة إليه تعالى لم يصلح أن
يكون غرضا له ممنوعة على أنّ بطلان استكماله تعالى
الصفحه ١٦٦ : بارتكاب معصية كآلام الحدود فلا
يجب عوضه عليه تعالى ، بل عوض الأوّل للعبد ولا
الصفحه ١٧٢ :
التّعريف الأوّل أنّه صادق على ثبوت مثل القرآن والانشقاق وخلقهما أيضا مع أنّ
المعجزة إنّما يطلق على نفسهما
الصفحه ١٧٧ : باطلان ، الأوّل لامتناع الترجيح من غير مرجّح ، والثّاني لقبح تقديم
المفضول النّاقص على الفاضل الكامل عقلا
الصفحه ١٧٩ : أحكامها على قياس ما عرفت فى عنوان فصل النّبوّة وفيه خمسة مباحث :
المبحث الأوّل فى بيان وجوبها ، ولما
الصفحه ١٨٥ :
الله الذّنب فى العبد على ما قيل.
واعلم انّ ما ذكره
فى النّبيّ من وجوب عصمته من أوّل عمره إلى آخره
الصفحه ١٨٦ : يتعلّق به
اعنى قوله عليه فى بعض النّسخ. وأنت تعلم أنّ فى النّسخة الأولى احتمالات كثيرة
الصفحه ١٩٢ : كان أفضل ، فثبت أنّه الإمام بعد النّبيّ (ص) لا غيره. وأنت تعلم أنّه كان
الأولى تقديم قوله ولانّه أعلم
الصفحه ١٩٤ : النّبيّ (ص) بلا فصل ، ولو سلّم فلا نسلّم
ظهور تلك المعجزات فى مقام التّحدّى ليس بشيء ، أمّا الأوّل فلانّه
الصفحه ١٩٥ : يصحّ حصرها فى بعضهم ، فتعيّن الأوّل. والمراد
بالموصولين هو أمير المؤمنين لانحصار اجتماع الأوصاف
الصفحه ١٩٩ : ، فنهاه
أمير المؤمنين عن ذلك وقال فى الأولى : ان كان لك عليها سبيل فلا سبيل على حملها ،
وقال فى الثانية
الصفحه ٢٠١ : الأئمّة الاثنى عشر على إمامة
لاحقه بان نصّ الإمام
الأوّل وهو امير المؤمنين (ع) على إمامة الثّاني أعنى أبا
الصفحه ٢١١ : المعصومين والأمم
الأوّلين والآخرين وأحوال أهل الدنيا والآخرة اجمعين ، وذلك لان النّبيّ (ص) يجب
أن يكون
الصفحه ٢١٢ : للعادة.
وأمّا الاخبار
بالأوّل فلقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) والمراد بالورد عليها