الصفحه ١٩٩ : ستّة أشهر ، فقال عمر : لو لا
عليّ لهلك عمر. وأيضا فى موت النّبيّ (ص) حين قبض فقال : والله ما مات محمّد
الصفحه ٢٥٢ :
يحتاج إلى بيان ٨٥ / ١٨ ، قال : الإنصاف أنّه لا يمكن الجمع بين إيمان بما جاء به
النبىّ (ص) وبين إنكار
الصفحه ٣٥ : المفتقر إليه فى
احوال المعاش والمعاد هو النّبيّ. والنبىّ واجب فى الحكمة وهو المطلوب.
قال : وفيه مباحث
الصفحه ٣٩ :
المطلوب من الخلق هو الانقياد التّامّ للنبىّ واقبال القلوب عليه ، وجب أن يكون
متّصفا بأوصاف المحامد من كمال
الصفحه ٥٣ : ، فلانّه ثبت بالتواتر انّ النبىّ (ص) كان
يثبت المعاد البدنىّ ويقول به فيكون حقّا وهو المطلوب.
الرابع
الصفحه ٧٣ : باب العدل بالعدل والحكمة.
وعلى وجوب معرفة النّبوة والإمامة
والمعاد ، اى التّصديق بنبوّة النّبيّ
الصفحه ٧٥ : أو بعضها بالبديهة لا بالدّليل كالنّبىّ
والأئمة المعصومين ـ عليه وعليهم السّلام ـ ويؤيد ذلك ما نقل عن
الصفحه ٧٧ : المحقّقين غيره واخصّ منه ، إذ الاسلام هو تصديق النّبي (ص) فيما علم مجيئه
به ضرورة بالقلب واللّسان. والايمان
الصفحه ١٧٢ : المقصود فنقول : العمدة فى
الاستدلال على ذلك المطلب أنّ النّبيّ (ص) أظهر المعجزة كالقرآن هو اسم للنّظم
الصفحه ١٧٤ : أى فى بيان أنّ النّبيّ (ص) يجب أن يكون معصوما عن جميع المعاصى ما دام
نبيّنا أو فى الجملة ، ليظهر
الصفحه ١٨٥ :
الله الذّنب فى العبد على ما قيل.
واعلم انّ ما ذكره
فى النّبيّ من وجوب عصمته من أوّل عمره إلى آخره
الصفحه ١٨٦ :
الإمامة يثبت
بالتّخصيص من الله ومن يعلمه بها من نبىّ أو إمام لكن ذهب أهل السّنّة إلى أنّها تثبت
الصفحه ٢٠٠ : أعطى أربعة نفر منهم أربعمائة ألف
دينار. وأيضا أخذ الحمى لنفسه مع انّ النّبيّ (ص) جعل النّاس فى الما
الصفحه ٢٠٢ : بخلاصة الأدلّة المذكورة فيما سبق صريحا فى إمامة أمير
المؤمنين (ع) وهى النّص المتواتر من النّبيّ
الصفحه ٢٠٩ : عَلِيمٌ) قال المفسّرون نزلت هذه الآية فى ابىّ ابن خلف حيث خاصم
النّبيّ (ص) وأتاه بعظم قد رمّ وبلى ففتّه