الصفحه ٤٩ :
رسول الله فيكون خلافته ثابتة ، إذ لا موجب لزوالها.
الرّابع قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٥٠ : الخلافة فى قوله : أقيلونى
فلست بخيركم وعليّ فيكم من اعظم المعاصى اذ هو ردّ على الله ورسوله فيكون قادحا فى
الصفحه ١٧١ :
رسول الله أى نبيّ الله
بالحقّ المبعوث منه إلى الخلق لتبليغ الأحكام على القول بالمساوقة بين الرّسول
الصفحه ١٩٢ : الثّقلين. وقال فى غزاة خيبر : لأسلّمن
الرّاية غدا إلى رجل يحبّه الله ورسوله ويحبّ الله ورسوله كرّار غير
الصفحه ١٩٨ : موته فى استحقاقه للخلافة حيث قال : وددت
أنّى سألت رسول الله عن هذا الأمر فيمن هو فكنّا لا ننازع أهله
الصفحه ١٩٩ : : (وَآتَيْتُمْ
إِحْداهُنَّ قِنْطاراً) فقال : كلّ أفقه من عمر حتى المخدّرات فى الحجال. وأيضا
خالف الله ورسوله حيث
الصفحه ٢٢٣ : رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) ، سوره الحج آيه ٥٢.
١٧٢
٢
(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ
الصفحه ٢٢٤ : وَأَسِيراً) ، سوره الإنسان آيه ٨.
١٩٢
٢٢
(إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) ، سوره
الصفحه ٢٥١ : الحسن والحسين ١٧٣ / ١٨ ، خرج مع رسول الله للمباهلة ١٩٠ / ٥ ،
المراد من قوله (أَبْناءَنا) الحسن والحسين
الصفحه ٢٥٦ : / ٤ و ٥ ، الإمام بعد الرّسول بلا فصل أمير المؤمنين على بن
أبى طالب ١٨٧ / ١٢ ، من كنت مولاه فعلىّ مولاه ١٨٨ / ١٧
الصفحه ٢٥٩ : القول بأن
بطلان الدّور بديهىّ لا يحتاج إلى بيان ٨٥ / ١٨.
محمد
رسول الله ، سيّد المرسلين ، النّبيّ
الصفحه ٣ : متوقّفة على صدق الرّسول ، وصدق الرّسول متوقّف على ثبوت المرسل وصفاته
وعدله وامتناع القبح عليه. وعلم الأصول
الصفحه ٤٣ : ينافى القياس وقد قال رسول الله
(ص) : تعمل هذه الأمّة برهة بالكتاب وبرهة بالسّنّة وبرهة بالقياس ، فإذا
الصفحه ٤٦ :
أعلم النّاس بعد رسول الله فيكون هو الإمام. أمّا الأوّل فلوجوه : الأوّل ، انّه
كان شديد الحدس والذّكا
الصفحه ٤٧ : .
الخامس ، انه أزهد
النّاس بعد رسول الله (ص) ، فيكون هو الإمام ، لأن الأزهد أفضل. أمّا انّه أزهد
فناهيك فى