الصفحه ٢٥١ :
الحسن
والحسين
ثمّ ابناه الحسن
والحسين ٢٠٣ / ٩.
الحسين
اخباره (ـ النبىّ)
عن المغيبات كمقتل
الصفحه ١٩ : البارى جلّت عظمته مركّبا ، لكان ممكنا وهو محال.
قال : الثّانية ، أنّه ليس بجسم ولا عرض
ولا جوهر ، وإلّا
الصفحه ٣٣ : يفعل
ما يتوقّفان عليه لكان ناقضا لغرضه ، ونقض الغرض قبيح ، تعالى الله عن ذلك.
قال : السّادس ، فى أنّه
الصفحه ١٨ : وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ
وَلِقَوْمِكَ) وصفه بالحدوث فلا يكون قديما. فقول المصنّف ـ رحمه الله ـ وتفسير
الصفحه ٢٩ :
الأشاعرة الى أنّه تعالى لا يفعل لغرض ، وإلّا لكان ناقصا مستكملا بذلك الغرض ،
وقالت المعتزلة أنّ أفعال الله
الصفحه ٣١ : العمل فكالعبادات.
قال : وإلّا لكان مغريا بالقبيح حيث خلق
الشّهوات والميل إلى القبيح والنّفور عن الحسن
الصفحه ٣٢ : علم أنّه لا يفعله إلّا بفعل يفعله المريد من غير مشقّة لو لم يفعله لكان
ناقضا لغرضه وهو قبيح عقلا
الصفحه ١٤٠ :
لكان جسما وهو محال لما تقدّم ، والملازمة لأنّه لو كان مرئيّا بالبصر لكان ذا جهة
وكل ذى جهة جسم. وإنّما
الصفحه ١٦٧ : الصّادرة عنه بالتفضّل المذكور إلى
المتألّم بها ، وإلّا أى وإن لم يوصل عوض تلك الآلام إلى المتألّم بها لكان
الصفحه ١ : ء وكشف الضّرّاء فى جميع الحالات.
والصّلاة على
نبيّه محمّد صاحب الآيات والبيّنات ، المكمّل بطريقته
الصفحه ٤٩ :
واستثنى النّبوّة.
ومن جملة منازل هارون من موسى انّه كان خليفة له لكنّه توفّى قبله ، وعليّ عاش بعد
الصفحه ٥٦ : بأنّه
غفور رحيم ، وليس ذلك متوجّها إلى الصّغائر ولا إلى الكبائر بعد التوبة للإجماع
على سقوط العقاب فيهما
الصفحه ١٩١ : وقائعهم المشكلة ومسائلهم المعضلة إليه أى أمير المؤمنين (ع) بعد غلطهم فى كثير منها ولم يرجع أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٨ : ء على جواز إعادة المعدوم. وقد تواتر انّ النّبيّ (ص) كان يخبر
بثبوت هذا المعاد ويدعو المكلّفين إلى
الصفحه ٢٣٨ : حسنا ، ١٥١ / ١٦.
الحيّز
بعد يشغله شيء
ممتدا أو غير ممتد ، ١٠٠ / ٢٢.
الحيّز
الفراغ الموهوم
الّذي