الصفحه ٢٠٣ : والخلفاء من بعده فقال (ص)
: أوصيائى من بعدى بعدد نقباء بنى إسرائيل ، أوّلهم سيّد الأوصياء ووارث الأنبيا
الصفحه ١٩٦ : والإمامة ، بل بعد وفاة النبي (ص).
اقول : هذا أيضا
مردود بما عرفت من أنّ كلمة إنّما للحصر إجماعا ، والوليّ
الصفحه ٢٣٢ :
وحىّ على خير
العمل (عمر).
٢٠٠
١٩
أنا مدينة العلم
الصفحه ١٧٣ : إلا أثر اصابعهم وشربوا من العرّ حتى اكتفوا واللّبن على حاله ، فأراد النّبيّ
(ص) أن يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ٢١٠ : فإنّما يلزم
منه امتناع المعاد البدنىّ بإعادة البدن الأوّل بعينه بعد انعدامه لامتناعه بجمع
الأجزا
الصفحه ٢٨٦ : النّظر ٧٥ / ١٩.
المهاجرين
فضّل (ـ عمر) فى
القسمة والعطاء المهاجرين على الأنصار ١٩٩ / ١٦.
النّصارى
الصفحه ٢٠٢ : بخلاصة الأدلّة المذكورة فيما سبق صريحا فى إمامة أمير
المؤمنين (ع) وهى النّص المتواتر من النّبيّ
الصفحه ٤٤ : إلّا بإعلام عالم الغيب. وذلك
يحصل بأمرين : أحدهما ، إعلامه بمعصوم كالنّبىّ فيخبرنا بعصمة الإمام وتعيينه
الصفحه ٥٢ : الأزمنة السّالفة فى حقّ السّعداء والأشقياء ما هو أزيد من
عمره (ع). وأمّا سبب خفائه ، فإمّا لمصلحة استاثر
الصفحه ٢٢٤ :
١٩٠
١
(فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ
الصفحه ١٧٤ : فائدة المبحث الثّالث بعد هذا المبحث. والضّمير إمّا
عائد إلى نبيّنا أو إلى مطلق النّبيّ (ع) لاشتراك ما
الصفحه ١٨٦ :
الإمامة يثبت
بالتّخصيص من الله ومن يعلمه بها من نبىّ أو إمام لكن ذهب أهل السّنّة إلى أنّها تثبت
الصفحه ٢٩١ : (ـ هرمزان
ملك اهواز) بعد ما أسر فى فتح أهواز ٢٠٠ / ٩.
بدر
لم يبلغ أحد درجته
فى غزاة بدر واحد ... ١٩٢
الصفحه ٢٥٠ : / ٩.
الحسن
، الحسن بن على
اخباره (ـ النبىّ)
عن المغيبات كمقتل الحسن والحسين ١٧٣ / ١٨ ، خرج مع رسول الله
الصفحه ٥١ : القائمين بالأمر بعده ، والدّليل
على ذلك من وجوه :
الأوّل ، النّصّ
من النّبي صلّى الله عليه. فمن ذلك قوله