الصفحه ٢٧٠ : العادة
جائز إجماعا سيّما من الأولياء والأوصياء ٢٠٥ / ٢٠.
الأئمة
إنّ النّبيّ
والأئمة كانوا يكتفون من
الصفحه ٢٥٤ : (ـ الفدك) عمر بن عبد العزيز إلى أولاد سيّدة
النّساء ١٩٨ / ٣ ، فأضرم فيه (ـ ابو بكر فى بيت أمير المؤمنين
الصفحه ٢٦٦ : / ٧.
أزواج
النبىّ
أعطى (ـ عمر)
أزواج النّبيّ ومنع أهل البيت من خمسهم ١٩٩ / ١٥.
الإسماعيلية
يوجبون
الصفحه ٥٠ :
بطلان الثّاني
فلوجوه : الأوّل ، انّه لو كان منصوصا عليه لكان توقيف الأمر على البيعة معصية
قادحة فى
الصفحه ٢٥٧ : ، بعد ما سلّم الرّاية إلى أبى بكر وعمر وانهزم
المسلمون ١٩٢ / ١٦ ، لكلّ واحد من أبى بكر وعمر وعثمان قبائح
الصفحه ٢٢٣ : رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) ، سوره الحج آيه ٥٢.
١٧٢
٢
(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ
الصفحه ٢٥٨ :
عمر
بن عبد العزيز
ردّها (ـ الفدك)
إلى أولاد سيّدة النّساء ١٩٨ / ٢.
عيسى
، عيسى بن مريم
الصفحه ٢٢ : بالرّؤية
الانطباع ، أو خروج الشّعاع ، بل الحالة التى تحصل من رؤية الشّيء بعد حصول العلم
به. وقال بعضهم معنى
الصفحه ٢٤٤ : ادّعى له الامامة ٩٠ / ١٦ ، ... بعد ما سلّم
الراية الى ابى بكر وعمر وانهزم المسلمون ١٩٢ / ١٦ ، لكلّ واحد
الصفحه ١٣٦ : حادثه من صفات الكمال به تعالى. وأمّا قيام الصّفات الاعتباريّة المتجدّدة به
تعالى مثل كونه مع العالم بعد
الصفحه ١١٣ : فلأنّها ممكنة لكونها حادثة
وواجبة أيضا لأنّ علمه تعالى بها يقتضي وجوبها ، ضرورة أنّ إمكانها يستلزم إمكان
الصفحه ١٣٩ :
غير مقابلة
ومواجهة وقرب وبعد وانطباع صورة من المرئىّ فى الباصرة أو خروج شعاع منها إليها
كما هو حكم
الصفحه ١٤٣ : المعلّق عليه فى نفس الأمر فهو مسلّم ، لجواز ان
يكون المعلّق عليه استقرار الجبل فى حالة التّجلّى الواقع بعد
الصفحه ١٦٥ : المبنىّ عليه سهولة الفعل المراد لكان المريد
ناقضا لغرضه من الإرادة وهو
الإتيان بالفعل المراد ، وهذا حكم
الصفحه ٤٥ : تعيين الإمام. وقد اختلف النّاس فى ذلك ، فقال قوم إنّ
الإمام بعد رسول الله العبّاس بن عبد المطلب بارثه