الصفحه ٢٩٠ :
المتهجّد
الّذي الّفه
الشّيخ ابو جعفر الطّوسى قدّس سرّه فى أعمال السنّة من العبادات ٩٦ / ١
مفتاح
الباب
الصفحه ١٦ : أنّه يوجد الكلام فى جسم من الأجسام. وتفسير الأشاعرة غير معقول.
اقول : من جملة
صفاته تعالى كونه
الصفحه ١٩ : خلافا للمجسمة. والجسم هو ماله طول وعرض وعمق. والعرض هو الحالّ فى
الجسم ، ولا وجود له بدونه. والدّليل على
الصفحه ٣٠ :
ما فيه مشقّة على جهة
الابتداء بشرط الإعلام.
اقول : لما ثبت
الغرض من فعله تعالى نفع العبد ، ولا
الصفحه ٧٦ :
وأثر الأقدام على المسير فسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج أما يدلّان على الصّانع
الخبير. غاية ما فى الباب
الصفحه ٩٢ :
كافية فى وجود
الكلّ ولا حاجة له إلى موجد آخر ضرورة.
وأمّا ما قيل انّ
لكلّ واحد من تلك الأجزا
الصفحه ١٣٤ : ، فيلزم امتناع اتّصافه تعالى بالمزاج وتوابعه من اللذّة والألم وغيرهما ،
وللمناقشة فى الدّليلين مجال واسع
الصفحه ١٨٢ : مانع عنه ، وان كان مجرّد كونه مخلوقا فى وقت ما لطف أيضا وقد تقرّر انّ كلّ
لطف لا مانع عنه واجب على الله
الصفحه ٢١٧ : كما فى بعض النّسخ ، والأحسن أن يقال : وأن يكون المعروف سيقع والمنكر سيترك كما
فى الدروس والمقصود
الصفحه ٢٣٩ : فعل القبيح والإخلال بالواجب ، ١٥١ / ٥.
العرض
هو الحالّ فى
المتحيّز لذاته ، ١٣٠ / ١٠ ، هو الحالّ فى
الصفحه ٢٤١ : المشارك فى
تمام الماهيّة ، ١٤٨ / ٢.
محدث
هو موجود مسبوق
وجوده بعدمه سبقة زمانيّة ، ١٠٠ / ١.
المعاد
الصفحه ٢٥٣ :
حيث منع الإرث عن
رسول الله بخبر رواه وحده ١٩٧ / ٢١ ، خالف (ـ ابو بكر) الرّسول فى توليته عمر ١٩٨
الصفحه ٢٦٠ : من طريق
المخالفين عن مسروق ٢٠٤ / ١٠.
المسيح
عيسى
... النّصارى
القائلين بحلوله تعالى فى المسيح ١٣٦
الصفحه ٢٦٣ : أن
يكون أفضل زمانه ما ذكره من وجوب عصمة النّبيّ جاز فى الإمام بعينه ١٨٥ / ١٧ ،
النّصّ المتواتر منه
الصفحه ٢٧٨ :
بأنّه هو الحالّ
فى الموضوع ١٣١ / ٤ ، تعليق عدم الواجب بعدم العقل الأوّل على رأيهم ١٤٢ / ٢٠ ،
ذهبوا