الصفحه ٢٣٦ :
إدراك المنافر من
حيث هو منافر ، ١٣٤ / ٤.
الإمامة
رئاسة عامّة فى
الدّين والدّنيا لشخص من
الصفحه ٢٤٧ :
البعد المجرّد
الّذي قال به افلاطون ١٠٣ / ٩.
الياس
أربعة من الأنبياء
فى زمرة الأحياء خضر والياس
الصفحه ٢٨٦ : خوارج عن
ربقة المؤمنين ٧٧ / ١.
المؤيّدين
من عند الله بالنفوس القدسيّة
لا يحتاجون فى تلك
المعارف إلى
الصفحه ٦ : ، كامتناع وجود المعلول عند عدم علّته. وهذان القسمان داخلان فى
قسم الممكن. وأمّا الممكن فلا يكون وجوده لغيره
الصفحه ٧ : المطلوب.
قال : ولا شكّ فى أنّ هنا موجودا
بالضّرورة ، فإن كان واجب الوجود لذاته ، فهو المطلوب ، وإن كان
الصفحه ١٥ : فى ذلك الوقت او على ذلك الوجه ، وذلك المخصّص هو
الإرادة. الثانى : أنّه تعالى أمر بقوله (أَقِيمُوا
الصفحه ٢٣ : لِقاءَنا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى رَبَّنا
لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي
الصفحه ٢٤ : : السّادسة ، فى نفى المعانى
والأحوال عنه تعالى ، لأنّه لو كان قادرا بقدرة ، وعالما بعلم ، وغير ذلك ، لافتقر
الصفحه ٥٦ : ، عفو الله ، فانّ
عفوه مرجو متوقّع خصوصا وقد وعد به فى قوله : (وَيَعْفُوا عَنِ
السَّيِّئاتِ وَيَعْفُوا
الصفحه ٥٨ : من بعد ذلك
فى مقامين :
الأوّل ، هل
الوجوب عقلىّ أو سمعىّ؟ فقال الشيخ الطوسى ـ رحمه الله ـ بالأوّل
الصفحه ٧٤ : ، أو المراد من التّقليد التّقليد المحض الخالى عن
الدّليل ، ويؤيّده قولهم فى تفسيره أنّه قبول قول الغير
الصفحه ٨٤ :
غير مرجّح ضرورىّ
يجزم به البله والصّبيان ، بل هو مذكور فى طبائع البهائم. وإنّما قيّدنا الموجد
الصفحه ٩٨ :
الفصل الثّاني
من الفصول السبعة
فى
إثبات صفاته
الثّبوتيّة
وهى صفات ثمان : القدرة والعلم
الصفحه ١٠٨ : الله منحصر فى
اليقين والتّصوّر ، ويمكن حمله على المعنى الأوّل على أن يكون المراد بالصّورة
أعمّ من
الصفحه ١١٣ :
حقيقة فى الصّورة
الثّانية هو الوجه ، وإنّما يوصف ذو الوجه بالمعلوميّة بالعرض كما هو التحقيق عند