الصفحه ٣١ :
صفاته وعدله
والنّبوّة والإمامة ، أو سمعىّ كالشّرعيّات. وأمّا الظّنّ فكما فى جهة القبلة ،
وأمّا
الصفحه ٣٧ :
ونبوع الماء من
بين أصابعه ، وإشباع الخلق الكثير من الطّعام القليل ، وتسبيح الحصى فى كفّه ،
وكلام
الصفحه ٣٨ : : الثّالث ، فى أنّه معصوم من أوّل
عمره إلى آخره لعدم انقياد القلوب إلى طاعة من عهد منه فى سالف عمره أنواع
الصفحه ٤٣ :
الباقية فتشترك فى إفادتها الظّنّ ، و (الظَّنَّ لا يُغْنِي
مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) خصوصا والدّليل قائم فى
الصفحه ٥٠ :
بطلان الثّاني
فلوجوه : الأوّل ، انّه لو كان منصوصا عليه لكان توقيف الأمر على البيعة معصية
قادحة فى
الصفحه ٧١ : شيء من هذين القيدين فى العلم
ولهذا يقال : الله عالم لا عارف وأنت تعلم انّه يناسب حمل المعرفة هاهنا
الصفحه ٧٨ : لمختصر المصباح وقد
رتّبته على سبعة فصول. وإمّا للحاليّة الاستيناف.
والتّرتيب فى
اللغة جعل كل شيء فى
الصفحه ٨٩ :
الممكنات المتسلسلة
مجتمعة فى الوجود قطعا. ولأنّ عطف على ما يفهم من فحوى الكلام كانّه قال واجب
الصفحه ١٠٧ : قدرته لجميع الممكنات وهو
المشهور فى إثبات هذا المطلب. وتقريره أنّ المقتضى للقدرة هو الذّات لوجوب استناد
الصفحه ١٢٥ :
وحاصله انّ
المتّصف بها هو الكلام اللّفظى لا النّفسى المتعلّق به. وفيه انّ اتّصاف الكلام
اللّفظى
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الثّالث
من الفصول السبعة
فى
صفاته السّلبيّة
وقد يسمّى بصفات
الجلال ، كما انّ
الصفحه ١٥١ :
الفصل الرّابع
من الفصول السبعة
فى
العدل
وهو تنزّهه تعالى
عن فعل القبيح والإخلال بالواجب
الصفحه ١٥٩ : الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ) الى غير ذلك مما لا يعدّ ولا يحصى لدلالتها بحسب الظّاهر
على ما هو المطلوب وفيه ما
الصفحه ١٧٣ : (ع) افعل هذا
مثل ما فعلت ففعل مثل ذلك فى اليوم الثّالث ، ودعاهم النّبيّ (ص) إلى الإسلام وقال
: كلّ من آمن
الصفحه ٢١٨ :
الأوّل بأنّهما لطفان فى فعل الواجب وترك القبيح ، واللّطف واجب عقلا فيجبان عقلا.
وعلى الثّاني بأنّهما لو