الصفحه ١٢٤ : بقوله : والمراد بالكلام المستند الى الله تعالى فى الشّرع الحروف لا معانيها كما هو المشهور عند الأشاعرة
الصفحه ١٦٣ : الإعلام بعيد جدّا ، وعلى كلّ تقدير فيه إشارة إلى أنّ التّكليف مشروط بإعلام
المكلّف لقبح التّكليف من غير
الصفحه ١٧١ :
فى حامديّته ،
والأوّل أشهر وأبلغ لدلالته على ما له من مقام المحبوبيّة ، ولذا خصّ به كلمة
التّوحيد
الصفحه ١٧٤ : آحاد كما فى وجود حاتم ، وكلام المصنف إنّما يلائم هذا الوجه كما لا
يخفى.
وثانيهما ، أنّه
أتى بالقرآن
الصفحه ١٨٨ : الظهيرة فى يوم شديد الحرّ حتّى انّ الرّجل
كان يضع ردأه تحت قدمه من شدّة الحرّ قام النّبيّ (ص) بجمع الرجال
الصفحه ١٩٠ :
لما نزلت آية
المباهلة وهى قوله تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٢٠٨ : البدنى ممكن فى ذاته والمخبر
الصّادق قد أخبر بثبوته وكل ما كان كذلك فهو ثابت فيكون المعاد البدنىّ حقّا
الصفحه ٢٤٨ :
السّلمى وهو تلميذ أمير المؤمنين ١٩٣ / ٨ ، منع التحدّى الضّمنى فى أمير المؤمنين
مكابرة غير مسموعة ١٩٤
الصفحه ٢٦١ : المعتزلة فى الحسن والقبح ١٥٢ / ٢٣ ، أشار إلى أنّ
الضرورة قاضية بانّ أفعال العباد صادرة عنهم بقدرتهم ١٥٦
الصفحه ٢٦٤ : ١٩٦ / ١١ ، استخلاف النبىّ الأمير المؤمنين على المدينة فى غزوة تبوك ١٩٦ /
١٤ ، ولم يكن بعد النّبيّ
الصفحه ٢٨٠ : أنّ الحياة صفة توجب صحّة العلم والقدرة ١١٤
/ ٢ ، التّسلسل فى الأمور الموجودة فى نفس الأمر محال على
الصفحه ٢٨١ : معصوم من
أوّل عمره إلى آخره خلافا لجمهورهم ١٧٦ / ١١.
المجسّمة
خالفوا المعتزلة
والحكماء فى رؤية الله
الصفحه ٤ : ذكر الاجرام السّماوية والأرضيّة ، بما فيها من آثار الصّنع والقدرة والعلم
بذلك الدّالة على وجود صانعها
الصفحه ١٨ :
فى الأزل بقوله : (إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ) ولم يرسله إذ لا سابق على الازل ، فيكون كذبا
الصفحه ٢٥ : إلى غيره مطلقا ، لا فى ذاته ولا فى صفاته وذلك لأنّ
وجوب الوجود الثّابت له يقتضي استغنائه مطلقا عن