الصفحه ١٨١ : لهم من المحظورات ،
فيكون لطفا إذ لا معنى للّطف إلا هذا. وإذا ثبت أنّ الإمام لطف وقد تقدّم انّ اللّطف
الصفحه ١٨٢ : ذلك من وجوه بعضها عقلى وبعضها نقلى ، والمصنّف أورد هاهنا ثلاثة عقلية وواحدا
نقلية فقال وإلّا
تسلسل أى
الصفحه ١٨٨ :
من الرّحال ، وقوله فى حقّ مثل امير المؤمنين (ع) من كنت مولاه فعلى مولاه ودعاه
بالوجه المذكور ليس إلّا
الصفحه ١٨٩ : موسى (ع) إلّا انّه لا نبىّ بعدى. ومن البيّن المكشوف أنّ مقام الاستخلاف وقوله
: إلا انه لا نبىّ بعدى
الصفحه ١٩٦ : القصر فى قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
لِلنَّاسِ) قصر القلب بتحقيق اشتراك الرّسالة
الصفحه ٢١٠ : ء المتفرّقة ،
لأنّه إن كان البدن الأوّل بعينه فلا يتصوّر المعاد وإلّا فإن أعيد ذلك البدن
بعينه يلزم إعادة
الصفحه ٢١٢ : للعادة.
وأمّا الاخبار
بالأوّل فلقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) والمراد بالورد عليها
الصفحه ٢٢٩ : بمنزلة
هارون من موسى إلّا إنّه لا نبىّ بعدى (رسول الله).
١٩٠
٢١
علّمنى رسول
الله
الصفحه ١ : إلّا
ليعبدون فوجب على كلّ من هو فى زمرة العاقلين إجابة ربّ ـ العالمين ، ولما كان ذلك
متعذّرا بدون
الصفحه ٢ : إليه. وسمّيته النافع يوم الحشر
فى شرح باب الحادى عشر وما توفيقى الا بالله عليه توكّلت وإليه انيب.
قال
الصفحه ٤ : والنّظرى ، فيكون النّظر والاستدلال
واجبا ، لان ما لا يتمّ الواجب المطلق الّا به ، وكان مقدورا عليه ، فهو
الصفحه ١١ : لا يصدر عنه الّا الواحد والثنويّة حيث زعموا انه لا يقدر على الشرّ.
والنّظّام حيث اعتقد أنه لا يقدر
الصفحه ١٣ : متى صحّت
وجبت ، والّا لافتقر اتّصاف الذّات بها إلى الغير ، فيكون البارى تعالى مفتقرا فى
علمه الى غيره
الصفحه ٢٥ : الحرام وإلا فهو المكروه ، وان ترجّح فعله ، فإمّا مع
المنع من تركه وهو الواجب ، أو مع جواز تركه وهو
الصفحه ٢٧ : منّا ، وهو المطلوب. الثّاني ، لو لم يكن العبد موجدا لأفعاله
، لامتنع تكليفه وإلّا لزم التّكليف بما لا