الصفحه ١٩٤ : : سلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين والإمرة
بالكسر الامارة ، وقوله لأمير المؤمنين : أنت الخليفة بعدى فاستمعوا
الصفحه ٢٣٠ : قلعته بقوّة ربّانيّة (على بن ابى طالب).
١٩٣
٩
ما أقول فى حقّ
رجل أخفى أعدائه
الصفحه ٢٧٢ : وفوق
كلام المخلوق ١٩٣ / ٦.
بنى
المصطلق
ومحاربة الجنّ حين
مسيره (ـ على بن ابى طالب) غزوة بنى المصطلق
الصفحه ١١٦ : الإرادة والكراهة على طريق اللّف والنّشر المرتّب ، أى الأمر يستلزم الإرادة
والنّهى الكراهة ، ضرورة أنّ
الصفحه ٢١٧ : كونهما استقبالين لأنّ الأمر بالماضى والنّهى عنه عبث وكذا الحال على ما لا يخفى ، وبشرط
تجويز التّأثير أى
الصفحه ٥٨ : هذا فهنا بحثان :
الأوّل ، اتّفق
العلماء على وجوب الأمر بالمعروف الواجب والنّهى عن المنكر ، واختلفوا
الصفحه ٢٠٣ : ء
ابو الأئمّة النّجباء على بن ابى طالب ، ثمّ ابناه الحسن والحسين ، فإذا انقضت
مدّة الحسين قام الأمر بعده
الصفحه ١٩٧ :
امير المؤمنين (ع)
حين تصدّق بخاتمه فى الصّلاة ، وعلى هذا لا وجه للتّوجيهات المذكورة مع ركاكتها فى
الصفحه ٥٠ :
بطلان الثّاني
فلوجوه : الأوّل ، انّه لو كان منصوصا عليه لكان توقيف الأمر على البيعة معصية
قادحة فى
الصفحه ٢٥٧ : عليّ قام الأمر بعده ابنه محمّد ٢٠٣ / ١١ ، فإذا استشهدت فعلىّ
ابنك ٢٠٤ / ٦.
على
بن محمد ، على بن محمد
الصفحه ٥١ : القائمين بالأمر بعده ، والدّليل
على ذلك من وجوه :
الأوّل ، النّصّ
من النّبي صلّى الله عليه. فمن ذلك قوله
الصفحه ٥٧ : أو الاتّهاب ، وان تعذّر عليه ذلك فيجب العزم عليه.
قال : والأمر بالمعروف والنّهى عن
المنكر بشرط أن
الصفحه ١٤٣ :
لكن لا نسلّم أن
المعلّق على الممكن فى ذاته ممكن لجواز أن يكون الممكن فى ذاته محالا فى نفس الأمر
الصفحه ١٩٨ : للخلافة بقوله : أقيلونى فلست بخيركم وعليّ فيكم وبأنّ له
شيطانا يعتريه بقوله : إنّ لى شيطانا يعترينى فإن
الصفحه ٨٧ : الأمر ، ضرورة انّ ثبوت شيء
لشيء فى نفس الأمر يستلزم ثبوت المثبت له فيها ، ولا خفاء فى انّ التّطبيق على