الصفحه ١٢٣ : .
وأيضا للمعتزلة أن يمنعوا كبرى القياس الأوّل بناء على أنّهم جوّزوا كون صفاته
تعالى حادثة من غير أن يكون
الصفحه ١٥٨ :
المقام فإنّه من
غوامض علم الكلام. ثمّ يتّجه على هذا الدّليل مثل ما يتّجه على الدّليل الأوّل فلا
الصفحه ١٦٠ :
أى الحاجة
الممتنعة طريانها عليه تعالى. وفيه اشارة الى بطلان هذا الشّقّ ، أى لا يجوز أن
يكون ذلك
الصفحه ١٤٦ :
ورفع هذا النّظام
فيكون ممكنا لا محالة ، وذلك لأنّ المراد بفسادهما عدم تكوّنهما وعلى هذا يتمّ
الصفحه ٢٥٦ : نحن عند عبد
الله بن مسعود إذ يقول لنا شابّ ... ٢٠٤ / ١٠.
عثمان
يطلق عليه عند أهل
الحقّ الخليفة دون
الصفحه ٩٣ :
وما ذكر فيه من
انّ موجد الكلّ لو كان جزئه يلزم كون ذلك الجزء علّة لنفسه ولعلّه يتضمّن إبطال
الدّور
الصفحه ٩٥ : يلزم إمّا كونه واجبا وإمّا استناده إليه بواسطة أو بغير واسطة ،
وإمّا الدّور او التّسلسل ، وعلى كلّ
الصفحه ١٠٨ :
وقد جعل بعض
الشّارحين مجموع المقدّمتين إشارة إلى دليل واحد على المطلوب ، وهذا وان كان
ملائما لسياق
الصفحه ١٢١ : ، والموجود لذاته باق لذاته فيلزم الاستدراك.
ويمكن أن يقال :
حاصل الجواب تغيير الدّليل على وجه يندفع
الصفحه ١٦٣ : الإعلام بعيد جدّا ، وعلى كلّ تقدير فيه إشارة إلى أنّ التّكليف مشروط بإعلام
المكلّف لقبح التّكليف من غير
الصفحه ٧٦ :
جازت ذلك.
واجيب بانّهم
كانوا عالمين بانّهم يعرفون الأدلّة كما قال الأعرابى : البعرة تدلّ على البعير
الصفحه ٩٦ :
إلّا انّ هذا
الدّليل إنّما يدلّ على بطلان التسلسل فى العلل الفاعليّة أو المستقلّة دون العلل
مطلقا
الصفحه ١٣٨ :
خاليا عنه قبل حدوثه ، والخلوّ عن صفة الكمال نقص. وأمّا بطلان اللّازم فلإجماع
على تنزيهه تعالى عن النّقص
الصفحه ١٧٢ :
يصدق على أكثر
المعجزات كالقرآن وانشقاق القمر وغيرهما ، بل إنّما يصدق على ثبوتها كما يرد على
الصفحه ١٨٧ :
من حيث التّركيب ،
وفى الثّانية أكثر منها فلا تغفل ، أو من ظهور معجزة على يده أى الإمام تدلّ تلك