الصفحه ٤ :
بين لحييه ثمّ لم
يتدبّرها رتّب الذّم على تقدير عدم تدبّرها ، اى عدم الاستدلال بما تضمّنه الآية
عن
الصفحه ١١ : حدوث مؤثّره للتّلازم وكلا
الامرين محال. فقد بان انه لو كان الله تعالى موجبا ، لزم إما قدم العالم أو
الصفحه ٢٦ :
اذا تقرّر هذا
فاعلم ، انّ الحسن والقبح يقالان على ثلاثة معان : الأوّل ، كون الشّيء صفة كمال
الصفحه ٢٨ : والوعيد والذّمّ والمدح
وهى اكثر من ان تحصى.
قال : الثّالث ، فى استحالة القبح عليه
تعالى ، لأنّ له صارفا
الصفحه ٣٨ : ونهيهم ، فينتفى فائدة بعثهم وهو محال. الثّاني ، لو صدر عنهم الذّنب لوجب
اتّباعهم لدلالة النّقل على وجوب
الصفحه ١١٢ : كان نسبته الى جميع الامكنة على سواء فليس فيها بالقياس
إليه قريب وبعيد ومتوسّط ، كذلك لمّا لم يكن هو
الصفحه ٢٤٥ : نقل الكتاب من المسودّة الى المبيضّة على يده ٢١٩ / ١.
ابو
القاسم محمد المهدى صاحب الامر
، ابو القاسم
الصفحه ٢٦٤ : ١٩٦ / ١١ ، استخلاف النبىّ الأمير المؤمنين على المدينة فى غزوة تبوك ١٩٦ /
١٤ ، ولم يكن بعد النّبيّ
الصفحه ١٧ : فسمعه موسى (ع) ، ومعنى انه متكلّم انّه فعل الكلام لا قام
به الكلام. والدليل على ذلك انه أمر ممكن ، والله
الصفحه ٤٨ : ، وهو ايتاء الزّكاة حال الرّكوع اذا الجملة هنا حالية. الخامس ، ان المراد
بذلك البعض وهو على بن ابى طالب
الصفحه ٦٨ :
له راحة لو أنّ
معشار جودها
على البرّ كان
البرّ أندى من البحر
خلف الائمّة
الصفحه ٢٥٠ : الحسن قام بالأمر بعده ابنه الخلف الحجّة ٢٠٣ / ١٥.
حسن
بن يوسف بن على بن المطهرّ
المصنّف
استاد البشر
الصفحه ٣٥ : النّوع بحيث ينقاد كلّ
واحد الى أمره وينتهى عند زجره. ثمّ لو فرض ذلك الشّرع إليهم لحصل ما كان أوّلا ،
اذ
الصفحه ٢٢٤ :
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) ، سوره آل عمران آيه ٦١.
١٩٢
١٨
الصفحه ٢٥١ : والحسين ٢٠٣ / ٥ ،
فإذا انقضت مدّة الحسين قام الأمر بعده على ابنه ٢٠٣ / ١٠ ، قال رسول الله للحسين
: يا حسين