الصفحه ١٩٧ : ذروة المرام.
ومن الأدلّة قوله
تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ١٩٩ : : القلم مرفوع عن المجنون وقال فى الثالثة : انّ قوله تعالى : (وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ
الصفحه ٢٠٠ : العلماء مصنّفات كثيرة فى هذا ، وكفاك حجّة قاطعة على
إمامته قول النّبيّ (ص) : أنا مدينة العلم وعليّ بابها
الصفحه ٢٠٥ : على ما لا يخفى.
وأمّا الادلّة
المذكورة ضمنا فى قوله : والادلّة لا تحصى كثرة فبعضها يجرى هنا أيضا
الصفحه ٢٠٧ : ، القول
بعدم ثبوت شيء منهما وهو مذهب القدماء من الفلاسفة الطبيعيّين.
وخامسها ، القول
بالتّوقّف فى هذه
الصفحه ٢٠٩ :
(ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ تُبْعَثُونَ) وقوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا
الصفحه ٢١٣ : راضِيَةٍ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ
مَوازِينُهُ فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ). وأمّا قوله تعالى : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ
الصفحه ٢١٤ :
فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ) ، وقوله تعالى حكاية : (رَبَّنا أَمَتَّنَا
اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا
الصفحه ٢١٧ : وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ). وقوله تعالى : (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ
الصفحه ٢٤٧ :
أن يقع هذا المعمول فى معرض القبول ٦٨ / ١٤ ، قوله : من عرف نفسه فقد عرف ربّه إشارة
إلى الطريقة
الصفحه ٢٥٦ : ، خرج مع رسول الله
للمباهلة ١٩٠ / ٥ ، قوله (ص) : أقضاكم عليّ ١٩١ / ٨ ، كونه أشجع النّاس بعد النّبي
١٩٢
الصفحه ٢٥٨ :
سيدة النساء
خرجت مع رسول الله
للمباهلة ١٩٠ / ٥ ، المراد من قوله (نِساءَنا) فاطمة ١٩٠ / ٧ ، قوله
الصفحه ٢٧٨ :
أطبقوا على أنّه
تعالى مدرك أى سميع بصير ١١٧ / ١٤.
الفلاسفة
الالهيين
القول بثبوت
المعاد الرّوحانيّ وهو
الصفحه ٤ : معرفة
الله بالتّقليد. والتّقليد هو قبول قول الغير من غير دليل. وانّما قلنا ذلك لوجهين
: الاوّل ، انّه
الصفحه ٥ : النّظر والاستدلال قوله تعالى (ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا
أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ