الصفحه ١٤٩ : والاحوال لافتقر فى صفة من صفاته
إلى ذلك المعنى المغاير له أى مثلا ، إذ المراد بالمعنى هاهنا أعمّ من الصّفة
الصفحه ١٦٦ : وبالجملة كلّ ألم للعبد كان الله
تعالى هو الباعث على حصوله ابتداء سواء كان لقدرة العبد واختياره مدخل فيه
الصفحه ٢٥٨ : المسيح
نقل عن النّصارى
انّه تعالى حلّ فيه ١٣٢ / ١٠ ، ما نقل عن الإنجيل مما يدلّ على أنّه عبّر عن الله
الصفحه ٢٥٦ :
عبد
الله بن عمر
أسقط (ـ عثمان)
القود عن عبد الله بن عمر ٢٠٠ / ٨.
عبد
الله بن مسعود
بينا
الصفحه ١٣ : ء المجذوب لزج ، والعضو أيضا لزج ، فلا بدّ له من ماسكة
حتى تفعل فيه الهاضمة ، وأمّا الهاضمة فلانّها تغيّر
الصفحه ٤٤ :
من الله ورسوله او
إمام سابق سبب مستقلّ فى تعيين الإمام. وانّما الخلاف فى انّه هل يحصل تعيينه بسبب
الصفحه ٢٨٢ : اعتدال المزاج والألم سوءه عندهم ١٣٣ / ١٩ ، وافق بعضهم الحكماء فى
إثبات اللذّة العقليّة له تعالى ونفى
الصفحه ٣٢ : المعصية ، ولا حظّ له فى
التّمكين ، ولا يبلغ الإلجاء لتوقّف غرض المكلّف عليه. فإنّ المريد لفعل من غيره
إذا
الصفحه ١٧١ :
فى حامديّته ،
والأوّل أشهر وأبلغ لدلالته على ما له من مقام المحبوبيّة ، ولذا خصّ به كلمة
التّوحيد
الصفحه ٣١ : لو لا ذلك لكان الله فاعلا للقبيح. وبيان ذلك انه خلق فى العبد الشّهوات
والميل الى القبائح والنّفرة
الصفحه ٥٣ : ليس بحاصل فى زمان التّكليف ، فلا بدّ حينئذ من دار أخرى يحصل فيها الجزاء
على الأعمال ، وإلّا لكان
الصفحه ٢٢٥ :
(يُرِيدُونَ
لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْكافِرُونَ) ، سوره
الصفحه ١ : الدّلائل الشّرعيّة ، آية الله فى العالمين ، وارث علوم الأنبياء والمرسلين
، جمال الملّة والدّين ابى منصور
الصفحه ١٨٣ : بالنسبة إليه ، واللطف واجب على الله على ما تقدّم ، وحينئذ يلزم أن يكون هذا
الإمام إماما ، ضرورة انّه لا
الصفحه ٨٧ : فوقه آخر فلا اشكال. وكذا الكلام فى معلومات
الله تعالى ومقدوراته سؤالا وجوابا. وردّ بأنّ مراتب العدد وان