الصفحه ١٣٥ :
على معنيين آخرين
: أحدهما أن يصير شيء ما شيئا آخر بطريق الاستحالة فى ذاته أو صفته الحقيقيّة كما
الصفحه ١٤١ :
المستقبل ، أو
للتأبيد فى الدّنيا بدليل قوله تعالى : (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً) أى الموت
الصفحه ١٠١ : فى الحركة والسكون ممنوع ، لجواز أن يكون كونا أوّلا فى حيّز أوّل كما فى
آن الحدوث فلا يكون حركة ولا
الصفحه ٨٦ :
اللّازم فى
الحقيقة أحد الأمرين لا كلاهما ، ومن البيّن انّ إبطال أحد الأمرين يستلزم إبطال
كلّ واحد
الصفحه ١٢٠ :
واعلم انّ البقاء
يفسّر تارة باستمرار الوجود ، أى الوجود فى الزّمان الثّاني وتارة بصفة يعلّل بها
الصفحه ١٧٩ :
الفصل السّادس
من الفصول السبعة
فى
الإمامة
أى فى إثبات
الإمامة للأئمة (ع) أو فى بيان
الصفحه ١١١ :
واعلم انّ المصنّف
قد اشار فى هذا الكلام إلى ردّ أقوال المنكرين بعموم علمه تعالى.
منهم من قال
الصفحه ٢٨٨ :
فى بعض الشّروح
أنّه لا يجوز أن يكون الوجوب على تقدير اشتراك الواجبين فيه زائدا عليهما ١٤٧ / ٢٢
الصفحه ٢٦ : على فعله الذّمّ عاجلا
والعقاب آجلا ، ولا خلاف فى كونهما عقليّين بالاعتبارين الأوّلين ، وأمّا باعتبار
الصفحه ٣٦ : : لمّا كانت
المصالح تختلف بحسب اختلاف الأزمان والأشخاص ، كالمريض الّذي يختلف أحواله فى
كيفيّة المعالجة
الصفحه ١٤٧ :
إذا كان وجوديّا
امتنع أن يكون زائدا على الواجب لما تقرّر فى محلّه من أنّ الوجوب متقدّم على
الوجود
الصفحه ٧٣ :
يترتّب فى الممكنات على صفات زائدة يترتّب فى الواجب على الذّات على ما ستعرفه ،
وحاصله نفى تلك الصفات
الصفحه ٩٠ : فى القضيّة بعبارة واحدة عدّ
مجموعهما جزءا واحدا وجعل الأجزاء أربعة لا خمسة.
الثّاني ، انّ ذلك
الصفحه ٥ : بالاجماع.
والرّبقة ـ بكسر
الرّاء وسكون الباء ـ حبل مستطيل فيه عرى تربط فيها البهم ، واستعاره المصنّف هنا
الصفحه ٨ :
المستلزم للصّانع
تعالى. والثانى ، هو أن ينظر فى الوجود نفسه ، ويقسّمه الى الواجب والممكن حتى
يشهد