الصفحه ٤٦ :
الله الرّحمن الرّحيم من أوّل الليل الى آخره وأرباب الكلام يرجعون إليه. أمّا
المعتزلة فيرجعون إلى أبى
الصفحه ١٠٦ : المعلول.
اقول : فيه نظر ،
لانّه مبنىّ على ما ذهب إليه الحكماء من أنّ علة الاحتياج إلى المؤثّر هى الإمكان
الصفحه ١٨٢ : اللّازم باطل قطعا فالملزوم مثله ، والملازمة لأنّ الحاجة الثّابتة للعباد الدّاعية إلى الإمام إنّما هى من
الصفحه ٧٥ : يتفكّرها أى
تلفّظ بهذه الآية من غير أن يتجاوز بين العظمين اللّذين فى طرف فمه إلى قلبه.
وحاصله أن لا يتفكّر
الصفحه ٨٣ : يفتقر
الى دليل ، وذلك لأنّ الحكم بأنّ أحد المتساويين لا يترجّح على الآخر من
الصفحه ١٣٢ : الحلول بمعنى التّبعيّة فى التّحيّز يستلزم الافتقار إلى الحيّز
بناء على ما ادّعوا من أنّ التّحيّز يستلزم
الصفحه ١٨٠ : فى معرفته تعالى من معلّم. وذهب أهل
السّنّة إلى أنّه واجب على العباد سمعا ، واكثر المعتزلة والزّيديّة
الصفحه ١٩٤ : إليك
يأكل معى فجاء أمير المؤمنين (ع) وأكل معه ، وخبر مساواة الأنبياء وهو قوله : من
أراد أن ينظر إلى آدم
الصفحه ٢١٠ : فيهما على
سبيل التعاقب ، ولا ينافيه ما ثبت من أنّ الآخرة دار الخلد لجواز تعاقب الإعادة لا
إلى نهاية
الصفحه ١٢٠ :
الصّحائف على الدّليل الأوّل بأن اللّازم ممّا ذكر ليس إلّا افتقار صفة ، إلى صفة
أخرى نشأت من الذّات ، ولا
الصفحه ١٢١ : فى الزّمان الثّاني إلى الغير ، وهو لا ينافى
الوجوب الذّاتي إذ الواجب لذاته على ما خرج من القسمة ما
الصفحه ١٥٣ : قطع النّظر عن ورود الشّرع أن اى بانّ من
الأفعال الاختياريّة
للعباد
ما هو حسن كردّ الوديعة إلى صاحبها
الصفحه ١٣ : البدن لما كان دائما فى التحليل ، افتقر الى جاذبة يجذب بدل ما يتحلّل منه.
وأمّا الماسكة فلانّ الغذا
الصفحه ١٥٥ : على سبيل الإيجاب وامتناع التّخلّف. والجبريّة إلى
أنّ المؤثّر فيها قدرة الله تعالى فقط من غير قدرة لهم
الصفحه ١٣٧ :
كما فى ساير
الحوادث. وإمّا بطريق الإيجاب بأن يكون ذلك الحادث مسبوقا بحادث آخر هو أيضا من
صفات