الصفحه ٨١ :
ويمكن توجيه
الجواب بأن حاصله انّ التّقسيم المذكور مبنىّ على ما يبدو فى بادى الرأى من أنّ
الموجود
الصفحه ٨٩ :
الممكنات المتسلسلة
مجتمعة فى الوجود قطعا. ولأنّ عطف على ما يفهم من فحوى الكلام كانّه قال واجب
الصفحه ٩٣ :
وما ذكر فيه من
انّ موجد الكلّ لو كان جزئه يلزم كون ذلك الجزء علّة لنفسه ولعلّه يتضمّن إبطال
الدّور
الصفحه ٩٥ : وجود سلسلة غير
متناهية مشتملة على جميع الممكنات قطعا ، وتلك السّلسلة ممكن موجود لا بدّ لها من
موجد
الصفحه ١١٩ :
العقليّة دلّت على
كونه تعالى منزّها عن الآلات. وما أجاب به الجمهور عن ذلك من أنّ احتياجنا فى
الصفحه ١٣٥ : فى الواجب والممكن مطلقا
وقد ادّعوا أنّه ممّا يحكم به بديهة العقل ، وما يذكر فى توضيحه إنّما هو من
الصفحه ١٣٦ : لجمع المصنّف عدة من الصّفات وعدّها صفة واحده من الصّفات
السّلبيّة كما لا يخفى.
الصّفة الثّالثة من
الصفحه ١٤٣ : الجائز أن يكون استقرار الجبل فى تلك الحالة ممتنعا فى
نفس الأمر لاقتضاء التّجلّى ذلك. ولقد بان من هذا
الصفحه ١٤٦ : المؤثّر فى السّماء والأرض كما هو المتبادر من قوله فيهما
والمراد بفسادهما عدم تكوّنهما ، وعلى هذا يكون
الصفحه ١٥٠ : الشيء واحدا من كلّ وجه حتّى يكون فاعلا وقابلا من جهة
واحدة وهو فيما نحن فيه ممنوع مع انّ الافتقار إلى
الصفحه ١٥٤ :
قد يكون ضروريّا من غير ملاحظة الشّرع كحسن الصّدق الضّار وقبح الكذب النّافع. وقد
يكون موقوفا على
الصفحه ١٥٥ :
ثبوت قبح الكذب حينئذ أى حين اذ لم يكن الحسن والقبح عقليّين حال كون الكذب
صادرا
من الشّارع ، لا
الصفحه ١٦١ : : يمكن أن
يجاب عنه بأنّ الفاعل إذا فعل فعلا من غير ملاحظة فائدة ومدخليّتها فيه يعدّ ذلك
الفعل عبثا أو فى
الصفحه ١٦٧ :
عوض للثّانى. ومعنى العوض هو
النّفع المستحقّ أى الّذي استحقّه شخص الخالى
من تعظيم وإجلال ، فالقيد
الصفحه ١٩٢ :
الوالدين يلتانه
بزيت أو سمن وكان نعلاه من ليف ويرقّع قميصه تارة بجلد وتارة بليف وقلّ أن يأتدم
وكان