الصفحه ٢٠٩ : خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ.
وَضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ
الصفحه ٢١٥ :
للاهانة والتحقير وتفاصيلهما أى أحوالهما المفصّلة المنقولة من جهة الشّرع أى بطريق الشّرع صلوات الله
الصفحه ٢٢٨ : الله).
٨٣
١٢
من عرف نفسه فقد
عرف ربّه (على بن ابى طالب).
١٧٦
٢٢
الصفحه ٢٢٩ :
وبولاية عليّ
بعدى (رسول الله).
١٨٩
١
أنت منّى
الصفحه ٢٦٣ :
الرّمان الّذي أكل
منها حين مرض ١٧٣ / ١٢ ، إنّ النبي يجب أن يكون معصوما ١٧٤ / ١٨ ، صدور الذّنب عنه
الصفحه ٢٦٧ :
أنّ كلامه تعالى
ليس مركّبا من الألفاظ والحروف ١٢٢ / ١٣ ، القياسين متعارضين على رأيهم ١٢٢ / ١٨
الصفحه ٢ :
وكان قد سلف منّى
فى سالف الزّمان أن أكتب شيئا يعين على حلّها بتقرير الدّلائل والبرهان ، إجابة
الصفحه ١٠ :
اقول : لما فرغ من
اثبات الذّات ، شرع فى اثبات الصّفات ، وقدّم الصّفات الثّبوتية لانّها وجوديّة
الصفحه ١٣ :
الإنسان انّ كلّ
عضو من أعضائه له قوى أربعة : جاذبة وماسكة وهاضمة ودافعة. أمّا الجاذبة فحكمتها
أنّ
الصفحه ١٤ : من مخصّص وهو الإرادة ،
ولأنّه تعالى أمر ونهى ، وهما يستلزمان الإرادة والكراهة بالضّرورة.
اقول
الصفحه ٢٤ : ، وعالم بعلم ، وحىّ بحياة الى غير ذلك من
الصّفات ، وهى معان قديمة زائدة على ذاته ، قائمة بها. وقالت
الصفحه ٣٢ :
الثّواب مقدورا لله تعالى ابتداء مسلّم ، لكن يستحيل الابتداء به من غير توسّط
التّكليف ، لأنّه مشتمل على
الصفحه ٤٤ :
من الله ورسوله او
إمام سابق سبب مستقلّ فى تعيين الإمام. وانّما الخلاف فى انّه هل يحصل تعيينه بسبب
الصفحه ٥٦ : الْكافِرِينَ) وغير ذلك من الآيات.
ثمّ اعلم ، إنّ
صاحب الكبيرة إنّما يعاقب إذا لم يحصل له أحد الامرين : الأوّل
الصفحه ٥٧ : حقّه تعالى ، فإمّا من فعل
قبيح فيكفى فيه النّدم والعزم على عدم المعاودة ، أو من إخلال بواجب ، فإمّا أن