الصفحه ٢١١ :
الغير منه وكلّ منهما ظلم قبيح يستحيل عليه تعالى وغيره أى غير من له عوض أو عليه كبعض الأطفال الكفّار يجب
الصفحه ٢٤١ : .
المعجزة
هى أمر خارق
للعادة قصد به إظهار صدق من ادّعى انّه نبى الله ، ١٧١ / ٦.
المعرفة
يطلق فى
الصفحه ٢٧ :
قال : الثّاني ، إنّا فاعلون بالاختيار
، والضّرورة قاضية بذلك ، للفرق الضّرورىّ بين سقوط الإنسان من
الصفحه ٣٠ :
ما فيه مشقّة على جهة
الابتداء بشرط الإعلام.
اقول : لما ثبت
الغرض من فعله تعالى نفع العبد ، ولا
الصفحه ٣٨ : : الثّالث ، فى أنّه معصوم من أوّل
عمره إلى آخره لعدم انقياد القلوب إلى طاعة من عهد منه فى سالف عمره أنواع
الصفحه ٤١ :
الظّالم عن ظلمه ، والباغي عن بغيه ، وينتصف المظلوم من ظالمه ، ومع ذلك يحملهم
على القواعد العقليّة والوظائف
الصفحه ١٠٠ :
هاهنا ، أى جميع
ما سوى الله من الموجودات محدث
، أى موجود مسبوق
وجوده بعدمه سبقة زمانيّة. والمراد
الصفحه ١١٥ : بعض آخر منها ، كما انّ العنقاء لا يوجد فى شيء من الأوقات مع
انّ نسبة الذّات إلى جميع الممكنات على
الصفحه ١٢٧ :
وحينئذ يكون قوله : والله تعالى منزّه عنه اى عن القبيح من الدّليل الأوّل وهى
أحسن كما لا يخفى.
واعلم انّ
الصفحه ١٣٩ :
غير مقابلة
ومواجهة وقرب وبعد وانطباع صورة من المرئىّ فى الباصرة أو خروج شعاع منها إليها
كما هو حكم
الصفحه ١٤٩ :
على ما توهّمه
مثبتوا الحال من المتكلّمين.
وتلخيص الكلام فى
هذا المقام أنّ المختار عند أهل الحق
الصفحه ١٥٣ : قطع النّظر عن ورود الشّرع أن اى بانّ من
الأفعال الاختياريّة
للعباد
ما هو حسن كردّ الوديعة إلى صاحبها
الصفحه ١٦٤ : مقابل قضاء
الوطر أى المقصود
الطبيعىّ فى الأكثر ، فلا بد من التّكليف المشتمل على ما هو أقوى وأعظم شأنا
الصفحه ١٦٩ :
الفصل الخامس
من الفصول السبعة
فى
النّبوّة
النّبيّ هى إمّا
من النّبوة بمعنى الارتفاع لما فى
الصفحه ١٩٥ :
فى الاستدلال بعد
إقامة الادلّة القطعيّة على المطلوب. فاندفع ان كلّ واحد من النّصوص المذكورة خبر