الصفحه ٢٨ :
إِلَّا
الظَّنَّ) ، (حَتَّى يُغَيِّرُوا
ما بِأَنْفُسِهِمْ) ، (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ
الصفحه ٧٨ : الترتيب
عليه. وعلى التقديرين لا بدّ من اعتبار تضمين أو تقدير فى الكلام حتى يصحّ التعدية
ب على كما هو مشهور
الصفحه ٨٣ : فلبيان الواقع رعاية لموافقه قسميه لما تحقّق من انّه لا امكان بالغير.
ثم اعلم انهم
اختلفوا فى علّة
الصفحه ٨٧ : الموجود من الأعداد إلّا قدرا متناهيا. وما يقال من أنّها غير متناهية
معناه أنّها لا تنتهى إلى حدّ لا يكون
الصفحه ١١٣ :
المحقّقين ، فلا يتمّ هذا الكلام كما لا يخفى على ذوى الأفهام.
ومنهم من قال أنّه
تعالى لا يعلم الحوادث قبل
الصفحه ١٢٠ : الثّاني كان لزوم المحال أظهر ، إذ من البيّن انّه يلزم على هذا أن يكون
الواجب لذاته محتاجا فى وجوده فى
الصفحه ١٣٧ :
كما فى ساير
الحوادث. وإمّا بطريق الإيجاب بأن يكون ذلك الحادث مسبوقا بحادث آخر هو أيضا من
صفات
الصفحه ١٥٨ :
المقام فإنّه من
غوامض علم الكلام. ثمّ يتّجه على هذا الدّليل مثل ما يتّجه على الدّليل الأوّل فلا
الصفحه ٢٣٣ : وجبرئيل على الصّراط فلا يجوز على الصّراط إلّا من
كانت له براءة بولايتك (رسول الله).
٢١٣
الصفحه ٢٣٥ :
ولا مغلوبا (بعض المعتزلة).
هى فى فعله تعالى
العلم بما فيه من المصلحة وفى فعل غيره الأمر به (بعض آخر
الصفحه ٢٤٦ : هذه الآية (ـ وضرب لنا مثلا ...) فى أبىّ بن خلف ٢٠٩ / ٤.
إدريس أربعة من الأنبياء فى زمرة الأحياء خضر
الصفحه ٢٥٠ : للمباهلة ١٩٠ / ٥ ،
المراد من قوله (أَبْناءَنا) الحسن ولحسين ١٩٠ / ٦ ، جاءه (ـ أبا بكر) الحسن والحسين
وقالا
الصفحه ٢٥٢ : الحشر الجسمانيّ ٢٠٩ / ٧ ، أن يجمعوا بين الشّريعة والحكمة
على ما يستفاد من كلام الشيخ الرئيس فى الشّفا
الصفحه ٢٥٥ : وهو مخالف لكلام صاحب التجريد ١٩٥ / ٧.
صاحب
التلويح
صرّح بأنّ ثبوت
الشّرع موقوف على أمور منها صفة
الصفحه ٢٥٧ : ، بعد ما سلّم الرّاية إلى أبى بكر وعمر وانهزم
المسلمون ١٩٢ / ١٦ ، لكلّ واحد من أبى بكر وعمر وعثمان قبائح