الصفحه ١٧٩ :
الفصل السّادس
من الفصول السبعة
فى
الإمامة
أى فى إثبات
الإمامة للأئمة (ع) أو فى بيان
الصفحه ١٨٠ : انّه لا بدّ فى التّعريف من قيد آخر لإخراج
النّبوّة مثل النّيابة عن النّبيّ كما هو المشهور ، وعلى هذا
الصفحه ٢٠٨ :
النّاطقة كما هو مذهب جمهور المتكلمين كما بنى على ما ثبت من أنّ الدّنيا دار
العمل لا دار الجزاء لتمّ
الصفحه ٢١٣ :
وأمّا الاخبار
بالثّانى فلقوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ
ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
الصفحه ٢٢٥ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ
دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٣٩ : ، ١٢٦ / ٢٠.
الصّراط
جسر ممدود على
جهنّم أدقّ من الشّعر وأحدّ من السّيف تعبره أهل الجنّة ويزلّ به
الصفحه ٢٥٤ : (ـ عمر) كتاب سيّدة ـ نساء العالمين ٩١٩ / ١٩.
الشّارع انتفاء قبح الكذب منه على تقدير عدم كون الحسن
الصفحه ٢٥٨ :
تعالى بالأب وصرّح بحلوله فيه ١٣٢ / ١٢ ، من أراد أن ينظر إلى عيسى فى عبادته ١٩٤
/ ٢٠ ، فينزل روح الله
الصفحه ٢٦٤ : بكر
وعمر وعثمان) عن المدينة ١٩٧ / ١٩ ، صدق (ـ أبو بكر) أزواج النبىّ (ص) فى ادّعاء
الحجرة لهنّ من غير
الصفحه ٢٧١ : السّابقة ٢٠٢ / ٧ ،
لكنّ القدر المشترك منها هو إمامة الأئمّة الأحد عشر ٢٠٤ / ١٥.
الأئمة
الاثنى عشر
الصفحه ٢٧٣ : بإيجاب الفاعل ٩٩ /
٦ ، ذهبوا إلى أنّ المشيّة من لوازم ذاته من حيث هى هى ٩٩ / ٧ ، القدرة بالمعنى
المقصود
الصفحه ٢٨٠ :
والألم مطلقا من الكيفيّات النّفسانيّة عندهم ١٣٢ / ١٢ ، امتناع مطلق اللّذة لله
تعالى مختلف فيه بين جمهور
الصفحه ٢٨٤ : تعالى هى فى
فعله تعالى العلم بما فيه من المصلحة وفى فعل غيره الأمر به ١١٧ / ٤ ، اختار
جمهورهم قول اهل
الصفحه ٣ :
هذا القن اصول
الدّين ، لأنّ سائر العلوم الدّينية من الحديث والفقه والتّفسير مبنيّة عليه ،
فانّها
الصفحه ٢٣ : تعالى استعظم طلب رؤيته ، ورتّب الذّم عليه والوعيد ، فقال : (فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ
ذلِك