الصفحه ١١٧ : ، وبعضهم هى فى فعله تعالى العلم
بما فيه من المصلحة ، وفى فعل غيره الأمر به. وقال أهل الحق واختاره جمهور
الصفحه ١٤٢ :
ولو امتنعت لما
سألها ، لانه لو علم امتناعها كان سؤالها منه عبثا لا يصدر عن العاقل فضلا عن
النّبيّ
الصفحه ١٤٤ : التّمانع على ما هو المتبادر
منها ، إذ الظّاهر أنّ المراد يكون الآلهة فى السّماء والأرض كونها مؤثّرة فيهما
الصفحه ١٩٨ :
بذلك ، ومع ذلك لم
يصدّقهم وصدّق أزواج النّبيّ (ص) فى ادّعاء الحجرة لهنّ من غير شاهد ، وقباحة هذا
الصفحه ١٩٩ : : من غالى فى صداق ابنته جعلته فى بيت المال فقالت امرأة : كيف
تمنعها ما احلّه الله فى كتابه بقوله
الصفحه ٢٠٦ :
الفصل السّابع
من الفصول السبعة
فى المعاد
وهو فى اللّغة
إمّا مصدر ميمى أو اسم مكان أو زمان من
الصفحه ٢٣٠ : فضائله بغيا وحسدا وأخفى أحبّائه فضائله خوفا ووجلا ، فخرج من
بين الفريقين ما ملاء الخافقين (خليل بن احمد
الصفحه ٢٣٢ :
وعليّ بابها (رسول الله).
٢٠٠
١٩
أنا وعليّ من
نور واحد (رسول الله).
٢٠٢
الصفحه ٢٣٤ :
شيئا آخر من غير أن يزول عنه شيء أو ينضمّ إليه ، ١٣٤ / ٢٢.
الإجماع
الإجماع فى اللّغة
الاتّفاق ، وفى
الصفحه ٢٣٨ : خبرىّ ، وقيل : يلزم من
العلم به العلم بشيء آخر ، ٧٣ / ١٩.
الدّين
الدّين والشّريعة
والملّة ألفاظ
الصفحه ٢٦١ :
من الصّفات
السّلبية ١٣٦ / ٧ ، احتجّ على قيام الصّفات الاعتباريّة المتجدّدة به تعالى ١٣٦ /
١٥
الصفحه ٢٧٠ :
اهل
الحق من الفرقة الناجية
المختار عندهم أنّ
وجود الواجب عينه ٨٠ / ١٢.
أهل
الحلّ والعقد
الصفحه ٤ : ذكر الاجرام السّماوية والأرضيّة ، بما فيها من آثار الصّنع والقدرة والعلم
بذلك الدّالة على وجود صانعها
الصفحه ٨ : القسمة بوجود واجب صدر عنه جميع ما عداه من الممكنات ، وإليه الاشارة فى
التنزيل بقوله تعالى : (أَوَلَمْ
الصفحه ١١ :
بالضّرورة ، وأما
انّهما حادثان ، فلانهما مسبوقان بالغير ، ولا شيء من القديم مسبوق بالغير ، فلا
شي