الصفحه ٢٨٦ :
المؤمنين
من جهل شيئا من
الأصول المذكورة خرج من ربقتهم ٧٦ / ١١ ، إنّ المخالفين مع كونهم مسلمين
الصفحه ١ : وشريعته سائر الكمالات ،
وعلى آله الهادين من الشّبه والضّلالات ، الّذين أذهب الله عنهم الرّجس وطهّرهم من
الصفحه ٩ : فلأنه لو كان المؤثّر فيها جزئها ، لزم ان يكون
الشّيء مؤثّرا فى نفسه ، لانه من جملتها وفى علّته أيضا
الصفحه ١٩ : الأجسام من الجواهر الأفراد. وقد يكون ذهنيا كتركيب
الماهيّات والحدود من الأجناس والفصول. والمركّب بكلا
الصفحه ٢١ :
العقل ، لكنّه ليس
من الأدب لجواز أن يكون غير جائز من جهة لا نعلمها.
قال : ولا يتّحد بغيره
الصفحه ٢٢ : كانت صفاته حادثة متجدّدة لزم انفعاله وتغيّره ، واللّازم باطل ، فالملزوم
مثله. بيان اللّازم من وجهين
الصفحه ٢٦ : ، وقبح بعض كالكذب الضّار والظّلم والإساءة
الغير المستحقّة وأمثال ذلك من غير مخالجة شكّ فيه. ولذلك كان هذا
الصفحه ٤٠ :
فانّا نعلم قطعا انّ
النّاس إذا كان لهم رئيس مرشد مطاع ينتصف للمظلوم من الظّالم ويردع الظّالم عن
الصفحه ٤٢ : . بيان الملازمة أنا قد بينا انّ العلة المحوجة إلى الإمام هى ردع
الظّالم عن ظلمه ، والانتصاف للمظلوم منه
الصفحه ٥٨ : من بعد ذلك
فى مقامين :
الأوّل ، هل
الوجوب عقلىّ أو سمعىّ؟ فقال الشيخ الطوسى ـ رحمه الله ـ بالأوّل
الصفحه ٧٤ :
الغير المطابق للواقع ، أو تقليديّا مفيدا للتّقليد كما عرفت.
فالمراد من الدليل
ما عدا الدّليل التّقليدى
الصفحه ٨٠ : .
وانّما قيّد
الوجود بقوله فى الخارج مع انّ المتبادر من الوجود هو الوجود الخارجى ، تنبيها على
انّ المقصود
الصفحه ٩٨ :
الفصل الثّاني
من الفصول السبعة
فى
إثبات صفاته
الثّبوتيّة
وهى صفات ثمان : القدرة والعلم
الصفحه ١٠٣ :
البيّن انّه ليس
للمطلق وجود غير وجود كلّ واحد من الجزئيّات ووجود المجموع فلا محالة يكون حادثا
أيضا
الصفحه ١١٤ : آخر وهى بهذا المعنى من الكيفيّات
النّفسانيّة الموجودة فى الحيوان ، وهى ما يقتضي الحسّ والحركة لأنّه